تجربة لاكتشاف البن المضروب من البن الحقيقى 

تجربة لاكتشاف البن المضروب من البن الحقيقى

 

متابعة : ليليان خليل

 

المواد المطلوبةللحصول على

مذاق بن حقيقى ..

 

كوب شفاف مملوء بالماء.

 

ملعقة صغيرة من مسحوق البن المراد اختباره.

 

الخطوات:

 

وضع مسحوق البن في الماء: نضع ملعقة صغيرة من مسحوق البن في الكوب المملوء بالماء.

 

مراقبة سلوك مسحوق البن:

 

القهوة الحقيقية: تطفو حبيبات البن على سطح الماء لفترة من الوقت قبل أن تغرق تدريجيًا.

 

القهوة المضروبة: تغرق حبيبات البن بسرعة في قاع الكوب.

 

يمكن أن تُستخدم هذه الطريقة لاختبار أي نوع من أنواع البن المطحون

قد تختلف سرعة غرق حبيبات البن قليلاً اعتمادًا على نوع البن ودرجة تحميصه.

 

هناك طرق أخرى لاختبار البن المضروب، مثل اختبار الرائحة والطعم، لكن اختبار الماء هو أحد أبسط الطرق وأكثرها دقة.

 

نصائح هامة ..

من الأفضل شراء البن من مصدر موثوق به لضمان جودته.

 

يمكن حفظ البن في وعاء مُحكم الإغلاق في مكان بارد وجاف للحفاظ على نكهته.

يُنصح بطحن حبوب البن قبل تحضير القهوة مباشرة للحصول على أفضل مذاق.

هذه التجربة هي اختبار أولي بسيط، ولا يمكن الاعتماد عليها بشكل قاطع لتحديد ما إذا كان البن مضروبًا أم لا.

لتأكيد النتائج، يُنصح بإجراء اختبارات أخرى مثل:

 

اختبار الرائحة: يجب أن يكون للبن الحقيقي رائحة قوية ومميزة.

 

اختبار الطعم: يجب أن يكون طعم القهوة المصنوعة من البن الحقيقي غنيًا ومُرًا قليلاً.

 

إذا كنت تشك في أن البن الذي اشتريته مضروبًا، يمكنك:

 

إعادته إلى البائع واسترداد أموالك.

 

فالقهوة لها فوائد عديدة…

 

بالتأكيد، للقهوة فوائد صحية عديدة عند استهلاكها باعتدال، إليك بعض الأمثلة:

تحسين الوظائف الإدراكية:

 

تُحسّن القهوة من التركيز والانتباه والذاكرة قصيرة المدى.

 

تُقلّل من خطر الإصابة بأمراض عصبية مثل مرض باركنسون ومرض الزهايمر.

 

تحسين الأداء الرياضي:

 

تُحفّز القهوة الجهاز العصبي المركزي، مما يُحسّن من الأداء الرياضي والقدرة على التحمل.

 

تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب:

 

تُقلّل القهوة من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

 

تُحسّن القهوة من صحة الأوعية الدموية.

 

تقليل خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني:

 

تُقلّل القهوة من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

 

تُحسّن القهوة من حساسية الأنسولين.

 

تقليل خطر الإصابة بسرطان الكبد:

 

تُقلّل القهوة من خطر الإصابة بسرطان الكبد.

 

تُحسّن القهوة من وظائف الكبد.

 

مضادات الأكسدة:

 

تحتوي القهوة على مضادات الأكسدة التي تُحارب الجذور الحرة وتُقلّل من خطر الإصابة بأمراض مزمنة.

 

 

من المهم استهلاك القهوة باعتدال، حيث أن الإفراط في تناولها قد يُسبب بعض الأعراض الجانبية مثل الأرق والقلق واضطرابات النوم.

يُنصح باستهلاك 3-4 أكواب من القهوة يوميًا كحد أقصى.

يُفضل أيضاً شرب القهوة السوداء بدون سكر أو كريمة للحصول على أكبر قدر من الفوائد الصحية.

 

فهى تحسن المزاج

 

نعم، للقهوة تأثير إيجابي على المزاج. إليك بعض الأسباب:

 

الكافيين: يُعتبر الكافيين منبهًا للجهاز العصبي المركزي، حيث يُحفز إفراز الناقلات العصبية مثل الدوبامين

والسيروتونين والنورإبينفرين، التي تلعب دورًا في تحسين المزاج والشعور بالسعادة.

 

مضادات الأكسدة: تُحارب مضادات الأكسدة الموجودة في القهوة الجذور

الحرة التي تُسبب الإجهاد التأكسدي، الذي قد يُؤدي إلى مشاعر سلبية مثل الحزن والاكتئاب.

 

يُمكن أن يكون لطقوس شرب القهوة تأثير إيجابي على المزاج، مثل رائحة القهوة وطريقة تحضيرها وتناولها مع الأصدقاء أو العائلة.

 

تشير الدراسات إلى أن:

 

الأشخاص الذين يشربون القهوة بانتظام هم أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب.

 

يمكن للقهوة أن تُحسّن من المزاج لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات نفسية مثل القلق والاكتئاب.

من المهم استهلاك القهوة باعتدال، حيث أن الإفراط في تناولها قد يُسبب بعض الأعراض الجانبية

مثل الأرق والقلق واضطرابات النوم، التي قد تُؤدي إلى تفاقم مشاعر سلبية مثل التوتر والتهيج.

 

يُنصح باستهلاك 3-4 أكواب من القهوة يوميًا كحد أقصى.

يُفضل أيضاً شرب القهوة السوداء بدون سكر أو كريمة للحصول على أكبر قدر من الفوائد الصحية.

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.