عالم يهودي يكتشف “خيانة زوجته” بالعلم.. فيُعلن إسلامه بعد صدمة مذهلة!
الإعجاز العلمي في عدة المرأة المسلمة بين الدين والعلم
يحمل القرآن الكريم بين آياته معجزات علمية أبهرت العقول وتجاوزت حدود الزمن، لتؤكد يوماً بعد يوم دقة التشريع الإلهي وحكمته في صون الفطرة الإنسانية.
بقلم ريهام طارق
ومن بين هذه الأحكام التي أثارت دهشة العلماء في العصر الحديث، “عدة المرأة المسلمة بعد طلاقها أو وفاة الزوج، التي لم تكن مجرد تنظيم اجتماعي أو توجيه روحي، بل تجسد نظاما بيولوجيا دقيقا ينسجم مع أحدث الاكتشافات الطبية، مما يعكس التوافق العجيب بين العلم و الوحي الإلهي.
اقرأ أيضا: ريهام طارق تكتب: الدراما التلفزيونية تحتضر.. و نجوم يقتلون الإبداع بالتكرار!
عالم يهودي يكتشف “بصمة ماء الرجل” ويكشف سرًا صادمًا عن مخاطر تعدد العلاقات لدى النساء!:
كشف العالم اليهودي روبرت غيلهم، زعيم معهد ألبرت أينشتاين والمختص في علم الأجنة، عن اكتشاف علمي مذهل أسماه “بصمة ماء الرجل”، حيث أثبت أن السائل المنوي لكل رجل يحمل شفرة بروتينية فريدة أشبه ببصمة الإصبع تترك أثرها في رحم المرأة بعد المعاشرة وعند تعدد هذه البصمات داخل جسدها يحدث اضطراب بيولوجي شبيه بالخلل الجيني قد يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة أبرزها الأمراض الخبيثة وهو ما يفسر ارتفاع معدلات الإصابة بهذه الأمراض بين النساء اللاتي يمارسن العلاقات غير الشرعية.
اقرأ أيضا: ملخص أحداث مباراة القمة .. بين الأهلي والزمالك في الدوري المصري
عالم يهودي يكتشف “خيانة زوجته” بالعلم.. فيُعلن إسلامه بعد صدمة مذهلة!:
أجرى غيلهم دراسة شاملة على مجتمعات مسلمة وغير مسلمة في أمريكا فاكتشف أن النساء المسلمات اللاتي لم يمارسن أي علاقات غير شرعية يحملن بصمة واحدة فقط تعود لأزواجهن بينما وجد أن النساء المتحررات في الأحياء غير المسلمة يحملن بصمات متعددة مما يؤدي إلى اضطرابات صحية خطيرة وكانت الصدمة الكبرى عندما أخضع زوجته للتحليل فاكتشف أنها تحمل ثلاث بصمات مختلفة وهو ما دفعه لإعلان إسلامه فورًا بعد أن أدرك أن هذه الحقيقة العلمية قد أقرها القرآن قبل أكثر من 1400 عام.
اقرأ أيضا: “عيونه عليا هدمع” تشعل الأجواء.. محمدي يفاجئ الجمهور في مسلسل “أش أش”
الشريعة الإسلامية تحمي المرأة بطريقة لا يتخيلها البشر!:
يؤكد هذا الاكتشاف أن التشريعات الإسلامية ليست مجرد أوامر دينية بل هي منظومة متكاملة تتوافق مع الفطرة البشرية و تنسجم مع القوانين البيولوجية حيث لم تكن عدة المرأة مجرد فترة انتظار بل ضرورة علمية تضمن سلامتها الجسدية والنفسية ومع كل تقدم علمي تتكشف المزيد من الحقائق التي تعزز الإعجاز الرباني في كل حكم شرعي ليبقى القرآن نورا هادي يرشد البشرية إلى الحق في كل زمان ومكان.