كوسه بالبشاميل مقدمه من الشيف امال وهبه

كوسه بالبشاميل

مقدمه من الشيف امال وهبه
المكونات
كوسه مغسوله القطعه
لحمه معصجه
بشاميل
الطريقه
في طاجن اوصينيه ترص نصف كمية الكوسه ثم اللحمه المعصجه ثم ترص باقي كميه الكوسه ثم تغطي بالباشميل وتسوي بالفرن والف هنا

فوائد الكوسا

مصدرٌ جيدٌ للألياف: إذ إنّها تُقدّم العديد من الفوائد الصحيّة للأمعاء في الجسم وتُحسّن عمليّة الهضم، حيث يحتوي نبات الكوسا على الألياف القابلة للذّوبان، وغير القابلة للذّوبان، وتجدر الإشارة إلى أنّ البكتيريا النّافعة في الأمعاء تتغذّى على الألياف القابلة للذّوبان، وتُنتج بدورها الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة  حيث تُغذّي هذه الأحماض خلايا الأمعاء، كما يمكن لها أن تساعد على الحدّ من الالتهابات، بالإضافة إلى الأعراض المُرافقة لاضطرابات الأمعاء، مثل: داء كرون ومتلازمة القولون المتهيّج، أو ما يُعرَف اختصاراً بـبالإضافة إلى التهاب القولون التقرحيّ كما أنّ محتوى الكوسا من الألياف غير القابلة للذوبان يساهم في حركة الأمعاء، إضافة إلى أنّ احتواء الكوسا على الماء بنسبةٍ عاليةٍ يُساهم أيضاً في الحدّ من خطر الإصابة بالإمساك عبرَ تليين البراز، وعلاوةً على ذلك فإنَّ الذين يتّبعون نظاماً غذائيّاً غنيّاً بالألياف يكونون أقلّ عُرضةً لخطر الإصابة بأمراض القلب. مصدرٌ جيدٌ للفيتامينات: مثل: فيتامين ج الذي يتوفّر بكميّةٍ كبيرةٍ في الكوسا، كما أنّه يحتوي على نسبةٍ جيّدةٍ من فيتامين ب6، بالإضافة إلى مجموعةٍ متنوّعة من الفيتامينات التي تتوفر فيه بكميّاتٍ أقلّ، ومنها؛ فيتامين أ، والفولات، وفيتامين ب1، إضافةً إلى فيتامين ب2، أو ما يُعرَف بالرايبوفلافين مصدرٌ جيّدٌ للمعادن: يحتوي الكوسا على عنصر المنغنيز الذي يحتاجُه الجسم في إنتاج مركّب الكولين ؛ وهو حمضٌ أمينيٌّ يُساهم في إنتاج الكولاجين،كما يساهم هذا العنصر في تنظيم وظائف الأعصاب والمخّ، كما يحتوي على البوتاسيوم الذي يُساعد على تنظيم مستويات ضغط الدّم في الجسم.

تناول الكوسا النيء آمناً في معظم الحالات، حيث إنّ الآثار الجانبيّة النّاتجة عن استهلاكه تُعدُّ قليلةً أو معدومة، ومن الجدير بالذّكر أنّه ي بعض الأحيان قد تكون للكوسا نكهةٌ شديدة المرارة عند تناوله؛ والتي تعود إلى محتواه من مُركّبات تُدعى الموجودة في نباتات الفصيلة القرعيّة، وقد أشارتْ بعض الأبحاث إلى أنّ استهلاك القرعيّات التي تحتوي على تركيزٍ عالٍ من هذه المُركّبات يرفع خطر الإصابة ببعض المشاكل الصحيّة، مثل: الإسهال، والقيء، والغثيان، وتساقط الشعر، وفي الحالات الخطيرة يُمكن أن تُسبِّب الوفاة، وذلك بحسب  وتجدر الإشارة إلى أنّ أصناف القرع المُنتشرَة تجاريّاً لا تحتوي على كميّاتٍ كبيرةٍ من هذه المركبات، ولذلك فهي لا تُعدّ ضارّة، ولكن يجدر الانتباه عند استهلاك أيّ نوعٍ من القرعيّات من الاصناف

رئيس قسم المطبخ ا سمسمه سعد

تابع ايضا حلويات المولد النبوي الشريف مقدمه من الشيف سامية سعد 

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.