مشروع فيلم بعلم الوصول للمنتج محمد حفظي ينافس على جوائز ورشة فاينال كات فينيسيا

تستهدف الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج

 

القاهرة، مصر | الجمعة 27 يوليو – تمُّوز 2018:
أعلنت إدارة مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عن اختيار مشروع الفيلم الروائي الطويل بعلم الوصول للمخرج هشام صقر والمنتجمحمد حفظي، لينافس على جوائز النسخة السادسة من ورشة فاينال كات فينيسيا (من 1 إلى 3 سبتمبر – أيلول).
 
فيلم بعلم الوصول يحكي قصة هالة، التي تعاني من الخوف من الهجر منذ أن توفي والدها هي في الـ18 من العمر، وهذا ما يجعلها تلجأ إلى الانتحار أكثر من مرة.
 
بعلم الوصول من تأليف وإخراج هشام صقر، ويشارك في بطولته بسمة وبسنت شوقى ومحمد سرحان ولبنى عسل ورفل عبد القادر، ويشارك في إنتاجه شركتا فيلم كلينك لـمحمد حفظي وWhite Feather لـهشام صقر.
 
وكان المنتج والسيناريست محمد حفظي قد وقع الاختيار عليه ليكون عضو لجنة تحكيم مسابقة آفاق ضمن الدورة الـ75 من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي.
 
ورشة فاينال كات فينيسيا في نسختها السادسة تدعم الأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج من قارة إفريقيا والعراق والأردن ولبنان وفلسطين وسوريا، من خلال عرض مشاريع الأفلام التي تم اختيارها للمشاركة بالورشة أمام مجموعة المنتجين، الموزعين ومبرمجي المهرجانات السينمائية، وتُختتم الورشة بمنح جوائز للأفلام الفائزة لدعمها في مرحلة ما بعد الإنتاج.
 
الهدف من فاينال كات فينيسيا هو تطوير دور مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي ليكون جسراً يدعم صناعة أفلام مستقلة جيدة فنياً من هذه الدول، من خلال توفير مساعدة فعالة وذات تأثير على الإنتاج السينمائي، ودعم المنافسة بين الأفلام على مستوى السوق الدولي.

عن شركة فيلم كلينك 

 

تأسست فيلم كلينك في عام 2005 بواسطة السيناريست والمنتج محمد حفظي الذي يديرها أيضاً. وتُعتبر فيلم كلينك حالياً واحدة من الشركات الرائدة في مجال الإنتاج السينمائي بالعالم العربي، فهي لا تقوم فقط بإنتاج أفلام فريدة من نوعها بل تشجع المواهب الجديدة على تقديم مثل هذه الأعمال. تحمل الشركة شغفاً لصناعة السينما كما يستمتع فريقها بالعمل في مختلفالمنابر على المستويين العربي والدولي. فلسفة الشركة هي مزج الأفكار الخلاقة والنابضة بالحياة للأجيال الشابة، بالخبرة المتمثلة في المخضرمين من السينمائيين، من أجل تقديم أفلاماً قوية لجمهور المشاهدين ذي الذوق المتميز وعلى قدم المساواة يحمل تقديراً للسينما.
قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.