أستمحيك عذراً.. بقلم/ مصطفى حسن سليم
أستمحيك عذراً
دعني لمشاعري
أرفل بين أحزاني
أتأمل أوهامي
أتذكر أن آلهة الجمال
أهدت لي بعض كياني
وكبرياء أنثى كانت
تحمل في يوماً ما
مشاعر كل البشر
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عــاجل
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.