أمجد زاهر يتصدر القائمة القصيرة لمسابقة الدوبلاج بمهرجان القاهرة الدولى للطفل العربى

 

أمجد زاهر يتصدر القائمة القصيرة لمسابقة الدوبلاج بمهرجان القاهرة الدولى للطفل العربى

 

شهدت أروقة مهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي في دورته الثالثة**، التي تحمل اسم النجم “إيهاب فهمي”، أجواء حماسية مميزة مع الإعلان عن “القائمة القصيرة لمسابقة الدوبلاج (الكبار الموجّه للطفل)، والتي تعد واحدة من أبرز مسابقات المهرجان، كونها تفتح الباب أمام المبدعين لإبراز مواهبهم الصوتية والفنية في خدمة محتوى مخصص للأطفال.

 

وفي مقدمة هذه القائمة، جاء اسم الكاتب والفنان “أمجد زاهر“، الذي لفت الأنظار بتأهله المستحق ضمن نخبة من المشاركين المتميزين، ليواصل بذلك حضوره اللافت في الساحة الثقافية والفنية. إلى جانب أمجد  زاهر، ضمت القائمة خمسة أسماء أخرى بارزة من مصر: “نيرة سعيد أحمد “، “وليد العشري”، “لؤي جمعة”، و “هبة جمال طه “، في تأكيد على غنى المواهب المصرية في هذا المجال الفني الدقيق.

أمجد زاهر يتصدر القائمة القصيرة لمسابقة الدوبلاج بمهرجان القاهرة الدولى للطفل العربى
أمجد زاهر يتصدر القائمة القصيرة لمسابقة الدوبلاج بمهرجان القاهرة الدولى للطفل العربى

 

لجنة تحكيم رفيعة المستوى

 

يتولى تحكيم المسابقة لجنة من الأسماء اللامعة في عالم الفن والإعلام على المستوى العربي، تضم:

 

أ.د. رانيا يحيى(مصر) – الأكاديمية والناقدة البارزة.

الفنانة والإذاعية خليدة شيباني (تونس) – صاحبة الخبرة الطويلة في الأداء الصوتي والإعلام.

الفنانة دلال فياض(الأردن) – التي تمثل حضورًا عربيًا مؤثرًا في الساحة الفنية.

 

هذا التنوع العربي في لجنة التحكيم يعكس حرص المهرجان على تحقيق معايير موضوعية واحترافية، ويمنح للمسابقة ثقلًا خاصًا يوازي قيمتها.

 

إدارة وتنظيم على مستوى عالٍ

 

يقام المهرجان تحت إشراف مباشر من مؤسس ورئيس المهرجان د. داليا همام، فيما تتولى أ.د. غادة جبارة الرئاسة الشرفية، لتضيف بخبرتها الأكاديمية ثقلًا لهذه الدورة.

أما اللجنة العليا للمهرجان فتضم مجموعة من الأسماء اللامعة: د. أمل جمال سليمان، أ.د. أيمن الشيوي، أ.د. وليد شوشة، أ. عزة لبيب، أ. خدوجة صبري، أ. إبراهيم الحسيني، أ. عبد الله راشد، وهو ما يعكس الطابع المؤسسي القوي للمهرجان.

 

دعم رسمي ورعاية واسعة

 

يحظى المهرجان برعاية مؤسسية وثقافية واسعة، حيث ينظم برعاية جمعية الفن والثقافة “بتاح”، وبدعم من وزارة الثقافة المصرية ووزارة الشباب والرياضة، إضافة إلى أكاديمية الفنون ونقابة المهن التمثيلية.

هذا الدعم يعكس إيمان المؤسسات الرسمية والمهنية بأهمية الثقافة الموجهة للطفل، باعتبارها ركيزة أساسية في بناء وعي الأجيال القادمة.

 

الدوبلاج.. فن يخاطب وجدان الطفل

 

 

تكتسب مسابقة الدوبلاج أهمية خاصة كونها تسلط الضوء على فن ناعم ولكنه عميق التأثير، إذ يسهم الأداء الصوتي في نقل المشاعر والرسائل من الشاشة إلى الطفل بلغة محببة ومؤثرة.

ومن هنا تأتي قيمة وجود أسماء مثل “أمجد زاهر “وزملائه في هذه القائمة، باعتبارهم يحملون مسؤولية تقديم فن راقٍ يرتقي بذائقة الطفل العربي.

 

 

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.