انتشرت في الآونة الأخيرة كارثة كبرى وهي انتشار أولاد الشوارع أن القلب ليحزن والعين لتدمع كلما مررت في الشوارع ورأيت أولاد يتألمون في الشارع وهم أولاد وبنات أطلق عليهم أولاد الشوارع وهم منتشرون في كل مكان في الساحات وفي الميادين.
وفي كل مكان وهم يتعذبون ويتألمون ولا أحد يشعر بأوجاعهم وألمهم
والحل لهذه المشكلة أن نساعدهم وأن نعطي لهم مايريدون وأن نحبهم لأن لا يوجد أحد لهم في هذه الدنيا لا يوجد لهم أم ولا أب ولا أهل ولا عائله وهذا أسوء شعور في هذه الدنيا وهم يعيشون بلا مأوى وتعتبر مشكلة أولاد الشوارع قضية إجتماعيه وليست مسؤولية مؤسسه بعينها.
بل مسؤوليه الجميع أطفال الشوارع يقضون وقت طويل في الشارع بلا مأكل وبلا مشرب وبلا أي شيء ويعد أسباب إنتشارها هو العديد من الأسباب مثل الفقر لأن شده الفقر تدفع بعض الأهالي الي إلقاء أبناءهم في الشارع بسبب أن ليس لهم دخل والحل لهذه المشكلة والاقتراحات نحوها هو أن نساعدهم وان نعطي لهم مايريدون وأن تساهم الحكومه في ذلك وأن نعطي لهم الرعاية الكامله والكافيه وأن توفر لهم مكان للعيش فيه وان توفر لهم كل متطلباتهم.
وأن نعاملهم بكل رحمه ورفء وليس كل هذا الكلام يكفيني لأن مأكل لفظ فى كلامي يكفيني وما كل معني فى قولي يرضيني.