إلى عشاق الياسمين.. بقلم/ أحمد بن محمد الأنصاري.

لم تألُُ جهدا عقود الياسمين
في رد روحي الآبقة عن مستقرها
كأن عرائشه
متيقنة من عشقي له
فشذاه الآسر أنفاسي
هيام
لا يخيب رجاؤه
وهل يرد القلب له طلبا وهو الذي تأبط نبضي عشقا
وفرض بوفائه أن تكون أمنياته أوامر ملكية
بك يا أنا يثبت عبير الياسمين شرعا
وبشذاه يستدل تائه الأنفاس عليك

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.