أحمد زعيم يطرح أحدث اغانيه بعنوان “حب تاني” ويكسر بها القاعدة

طرح اليوم في عرس موسيقي جديد،سفير الرومانسية أحمد زعيم أحدث إبداعاته الغنائية بعنوان “حب تاني”، في خطوة موسيقية جريئة تضج بالإحساس والابتكار.

كتبت: ريهام طارق 

الأغنية جاءت بتوزيع موسيقي متقن من المبدع  أحمد عبد السلام، الذي أضاف لمسات ساحرة جعلت الألحان تنبض بالحياة. أما ميكس والماستر، فقد حمل توقيع خالد سند، الذي عمل بحرفية على تقديم العمل في أبهى صورة فنية، مما يعزز مكانة أحمد زعيم كواحد من أعلام الرومانسية في العالم العربي.

اقرأ أيضاً: ياسمين رئيس وفرقة “مقام” يشعلون أجواء “صاحبة السعادة” الاثنين والثلاثاء المقبلين

كسر القواعد… لمسة زعيم الخاصة

بينما يختار الفنانون غالبا إيقاعات الشتاء الحزينة التي تُحاكي الحنين والذكريات، جاء زعيم ليكسر هذه القاعدة بتقديم “حب تاني” بموسيقى الريجاتون الحماسية والهيت ، تشعر كأن إيقاعات الأغنية جاءت نابضة بالحياة، تحمل في طياتها طابعا عصريًا يمزج بين الجرأة والرقة، لتصبح تجربة فنية لا تقف عند حدود الزمن والمكان.

“حب تاني”… رواية موسيقية تنبض بالمشاعر

الأغنية ليست مجرد كلمات وألحان، بل هي قصة تروي مشاعر الحب والتجدد. إنها موسيقى تغمر الروح وتأخذ المستمع في رحلة بين نبضات القلب وهمسات العشق.

وكعادته، نجح زعيم في ترجمة تلك الأحاسيس العميقة إلى موسيقى تلامس الوجدان، ليمنح جمهوره فرصة استثنائية للغوص في عوالم من الرومانسية الصادقة.

اقرأ أيضاً: الموسيقيين يردون على تعليق طارق الشناوي بشأن قرار إحالة شيرين للتحقيق

رحلة بصرية آسرة مع أحمد علاء الجندي

“حب تاني” لم تكن مجرد تجربة صوتية؛ فقد أبدع المخرج أحمد علاء الجندي في تقديم الأغنية برؤية بصرية آسرة عبر الفيديو كليب. المشاهد جاءت مثل لوحات فنية ترسم ملامح الحب بلغة الصورة، حيث انسجمت الموسيقى مع التفاصيل البصرية لتخلق حالة فنية متكاملة تأسر العين قبل الأذن.

انطلاقة جديدة على الساحة الرقمية

تم طرح “حب تاني” عبر جميع المنصات الرقمية، لتصبح في متناول عشاق الموسيقى في كل مكان. الأغنية لا تمثل فقط إضافة جديدة لمسيرة زعيم الحافلة بالنجاحات، بل تؤكد مكانته كعنوان للتجديد والتميز. إنه الفنان الذي يجرؤ على كسر المألوف ليقدم لجمهوره كل ما هو جديد ومبتكر.

زعيم… سفير الرومانسيه و الإحساس والتجديد

بـ”حب تاني”، يواصل أحمد زعيم رحلته الإبداعية التي تحمل مزيجًا من الجرأة والرومانسية. إنه الفنان الذي لا يرضى بالتكرار، بل يخط مسارًا خاصًا به، مميزًا ومتفردًا، ليظل اسمًا لامعًا في سماء الفن العربي، وعنوانًا للتجدد في الساحة الموسيقية.