الساعات الاخيرة تدق.. بقلم/ مصطفى حسن سليم.

ربما في العربة الاخيرة

الساعات الأخيرة تدق
تعلن موعد
رحيل الحب
ورحيل قطار العشق
والبوم ذكرياتك الجميلة
هكذا تخيلتك منذ ألتقيتك
أميرة تجلس علي حافة القمر
تمسك بين يديها نجوم الحب
التى سقطت من كفها فصنعت بداخلي
أملاً في الحب وصادفت أحلامي الجميلة
أظن أني نسيت قلبي بين يديك
أو تاه مني في قطار العشق
ربما لو بحثت عنه
قد أجده
في قلب قطار حبك
ينتظر ظهور طيفك
ربما في العربة الأخيرة

المزيد من المشاركات
قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.