الشناوي أراد الصعود ولكن الفراعنة رفضوا
الشناوي أراد الصعود ولكن الفراعنة رفضوا
كتب : محمد البحيري
في مباراة كانت مخالفة لكل التوقعات أنتهت علي أمال الشعب المصري في ليلة حالكة السواد.
تم إقصاء المنتخب المصري في داكار على أيد المنتخب السنغالي.
لم يكن في هذة الليلة شئ يعطي الأمل للصعود سوي الثقة بخبرات بعض اللاعبين الذين لم يكونو على قدر المسؤلية.
فلم يذهب محمد صلاح إلي دكار وعندما أتتة الفرصة لوضع منتخب مصر في الصدارة أطاح بركلة الترجيح الأولي.
ولم يختلف الأمر كثيرا مع المسدد الأفضل لضربات الجزاء في مصر وأفريقيا أحمد السيد زيزو
الذي وضع الكره بغرابة شديدة بجوار القائم الأيسر لأدورد مندي الذي تصدي لركلة الترجيح الرابعة.
الشناوي كان ولا يزال صمام أمان منتخب مصر وحارسها الأول أعطي للاعبين بجل الفرصة إثنان للتقدم.
ولكن لعنة الفراعنة أصابة الفراعنة وإنقلب السحر على الساحر
خروج مهين للمنتخب المصري والأن تبدأ المحاسبة من الشعب للجهاز الفني
وإتحاد الكرة والأن الكثير من التسأولات يجب الرد عليها.
هل مصطفى محمد ومروان حمدي أحق بالأنضمام من محمد شريف وكوكا؟
هل مستوي أحمد عبد القادر لٱ يؤهلة للعب مكان تربزيجة العائد من الإصابة او عمر مرموش صاحب الأداء الغير ثابت؟
لماذا ضم محمود علاء وهو غير مقتنع بقدراتة؟
لماذا الاعتماد الدائم علي النني وكل إحصائياتة سيئه جدا وضع دونجا على دكة البدلاء؟
هل سيُبقي إتحاد الكره “الجبلاية” على كيروش؟
الكثير والكثير من االتساؤلات في الشارع الرياضي ويجب الرد عليها
و يذكر ان إنتهاء المنتخب المصري والمنتخب السنغالي بالتعادل 1 : 1 في مجموع المباراتين
والوقت الإضافي والهزيمة بركلات الترجيح وعدم الصعود للمونديال.