العيد فرحة .. شقاوة الزوجة واستسلام الزوج المسكين ” قوم فسحنى”
العيد فرحة .. شقاوة الزوجة واستسلام الزوج المسكين ” قوم فسحنى”
بالريشة والقلم : علاء عبد العزيز
العيد فرحة وما أجملها من فرحة تنتظرها جميع الأسر لتخرج إلى الحدائق والمنتزهات لقضاء أجمل وأمتع الأوقات في أجواء تسودها المحبة في لحظات بهيجة في حضور كافة أفراد الأسرة.
* وتتسلل ريشتى الشقية لترصد تلك اللحظات بين الرجل وزوجته وهى تحملق عينيها وتسأله غاصبة ( هو احنا لما بنقول العيد فرحة بيبقى كلام وخلاص ولا إيه ؟ يالا قوم فسحنى .
ليستسلم الزوج بنظراته البريئة أمام تلك الزوجة ( الحنونه ) التي لاتبغى ولاتريد إلا إدخال البهجة والسرور على أسرتها من خلال تلك الفسحة والخروجة فى جو بهيج .
ومن هنا كان لازاماً على ريشتى الشقية أن تتقدم لتلك الأسرة الكريمة وللزوج السعيد وزوجته الحنون بأرق التهانى بمناسبة عيد الفطر المبارك أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات وكل عام وانتم .