المهندس محمد العبسي يشارك في فعالية “لا للتهجير” دعمًا للقضية الفلسطينية بمدينة العريش
المهندس محمد العبسي يشارك في فعالية “لا للتهجير” دعمًا للقضية الفلسطينية بمدينة العريش
مدينه العريش، مصر – 8 أبريل 2025
تفاصيل الفعالية:
• المكان: مدينة العريش، شمال سيناء.
• التاريخ: 8 أبريل 2025.
• الهدف: التأكيد على رفض الشعب المصري لمخططات تهجير الفلسطينيين، والتضامن مع القضية الفلسطينية العادلة.
شارك المهندس العبسي، أمين شؤون العضوية بالأمانة العامة لحزب حماة الوطن بمحافظة كفر الشيخ، في الفعالية الجماهيرية الحاشدة التي نُظّمت بمدينة العريش تحت شعار “لا للتهجير”، وذلك تعبيرًا عن الدعم والتضامن مع حقوق الشعب الفلسطيني ورفضًا لمخططات التهجير القسري.
مظاهر الفعالية:
• حضور جماهيري واسع من مختلف محافظات مصر، مما يعكس التلاحم الوطني في دعم القضية الفلسطينية.
• رفع لافتات وشعارات متعددة باللغتين العربية والإنجليزية، منها:
• “لا للتهجير!”
• “No to Displacement”
• حمل الأعلام الفلسطينية وصور رمزية لقبة الصخرة، تأكيدًا على مركزية القدس في الوجدان العربي والإسلامي.
تصريحات المهندس محمد العبسي:
أكد المهندس محمد العبسي على أهمية هذه الفعالية في إيصال رسالة واضحة للمجتمع الدولي برفض الشعب المصري لأي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو تهجير أبناء فلسطين من أراضيهم. وأشار إلى أن المشاركة الواسعة تعكس وعي الشعب المصري والتزامه التاريخي بدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
دور حزب حماة الوطن:
أشاد حزب حماة الوطن بالموقف الوطني الذي أظهره الشعب المصري خلال هذه الفعالية، مؤكدًا أن هذه الرسالة تأتي في توقيت هام، خاصة مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى سيناء. وأشار الحزب إلى أن هذه المشاركة تعكس الوعي الكامل للشعب المصري وحرصه على الدفاع عن الأمن القومي المصري ودعم القيادة السياسية في جهودها للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني.
خلفية:
تأتي هذه الفعالية في إطار التحركات الشعبية والرسمية المصرية الداعمة للقضية الفلسطينية، والتأكيد على موقف مصر الثابت في دعم حقوق الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
أحداث التهجير لأهل غزة هي قضية معقدة وحساسة، وتتطلب مناقشة دقيقة ومحايدة. في هذا المقال، سأحاول تقديم نظرة عامة على الأحداث والخلفيات التي أدت إلى التهجير.
*الخلفية التاريخية*
غزة هي منطقة ساحلية في جنوب فلسطين، وتعتبر واحدة من أكثر المناطق كثافة سكانية في العالم. في عام 1948، بعد إعلان قيام دولة إسرائيل، تم تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين من أراضيهم في فلسطين، بما في ذلك غزة.
*الأحداث الحالية*
في السنوات الأخيرة، شهدت غزة سلسلة من الأحداث التي أدت إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في المنطقة. تشمل هذه الأحداث:
– الحروب المتكررة بين إسرائيل وحركة حماس، التي أدت إلى تدمير البنية التحتية وتشريد السكان.
– الحصار الإسرائيلي على غزة، الذي أدى إلى نقص في المواد الغذائية والدوائية والوقود.
– النزاعات الداخلية بين الفصائل الفلسطينية، التي أدت إلى تفاقم الأزمة السياسية والاقتصادية.
*التأثيرات الإنسانية*
أحداث التهجير لأهل غزة لها تأثيرات إنسانية خطيرة، تشمل:
– تشريد السكان: تم تهجير مئات الآلاف من الفلسطينيين من غزة، مما أدى إلى تفاقم الأزمة السكنية والاجتماعية.
– نقص في المواد الغذائية والدوائية: الحصار الإسرائيلي على غزة أدى إلى نقص في المواد الغذائية والدوائية، مما أثر على صحة السكان.
– تدمير البنية التحتية: الحروب المتكررة أدت إلى تدمير البنية التحتية في غزة، بما في ذلك الطرق والجسور والمباني.
*الجهود الدولية*
هناك جهود دولية لمعالجة الأزمة الإنسانية في غزة، تشمل:
– جهود الأمم المتحدة: تعمل الأمم المتحدة على تقديم المساعدات الإنسانية إلى غزة، بما في ذلك المواد الغذائية والدوائية.
– جهود المنظمات غير الحكومية: تعمل المنظمات غير الحكومية على تقديم المساعدات الإنسانية إلى غزة، بما في ذلك المواد الغذائية والدوائية.
*الخاتمة*
أحداث التهجير لأهل غزة هي قضية معقدة وحساسة، وتتطلب مناقشة دقيقة ومحايدة. هناك حاجة إلى جهود دولية لمعالجة الأزمة الإنسانية في غزة، بما في ذلك تقديم المساعدات الإنسانية وتخفيف الحصار الإسرائيلي.
لمزيد من المعلومات أو طلب مقابلات، يُرجى التواصل مع مكتب الأمانة العامة لحزب حماة الوطن بمحافظة كفر الشيخ
مهندس محمد العبسي 01270500603