ألهذا الحد وأنت ياصديقي قد..
لاتعرفني.
أيعقل أن تصرح بالذي به قد..
نعتني .
أما كان عليك بأي حال من الاحوال..
أن تسد غيبتي ولاتحرجني .
وأنت الذي قد كنت أقرب الأصدقاء..
فلما أربكتني .
بموقف أمام الجميع وكأنك ماكنت..
ليوم قد خبرتني .
ولا الأيام قد أثبت لك بأنني ذلك..
الصديق الغني .
ذاك الذي قد كان يريدك بأجمل ..
ما قد يتصور .
وهكذا كنت معك ياصديقي بذلك..
الكم السريع من التطور.
أحاول في كل مرة أن أكون أكثر..
من أخ يا أخي الأصغر.
المزيد من المشاركات
فلما بكل بساطة يا أخي قد كنت..
معي بهذا التهور .
أما كان عليك أن تتأنى من قبل أن..
تصرح بما كان قد يتمحور .
بصفة كنت أبعد ما أكون بها لتجعلني..
بهذه الدهشة أنظر .
الى ماكتبته عني لألعن الحظ الذي..
به قد ظلمتني .
وأقول لنفسي معقول هو الذي بهذا..
الشكل قد يصفني .
مع أنني رجحت معك كل الأحترام..
فلما قد خذلتني .
أكنت متوهمآ لهذا الحد بأنني قد..
وجدت ذلك الشخص الذي يعينني.
على وحدتي وغربتي لتكون أنت..
المطلع الوحيد على كل مايخصني.
وماذا قد أقول بعد ياصديقي أشكرك..
جدآ لأنك أنت الذي أدهشتني..!!
خالد العامري
المقال السابق
المقال التالى
التعليقات مغلقة.