بالفيديو : رئيس التحرير فى رحلة بين الماضي والحاضر: زيارة إلى محل تحف وأنتيكات

بالفيديو : رئيس التحرير فى رحلة بين الماضي والحاضر: زيارة إلى محل تحف وأنتيكات

تعد التحف والأنتيكات كنوز من الماضي الشاهدة على قصص الحضارات والثقافات المختلفة.

هذه القطع الفنية النادرة التي تمثل جزءًا من التراث العالمي، تجذب عشاق الفن والتاريخ وتشكل جزءًا هامًا من الهوية الثقافية للمجتمعات.

لمشاهدة الفيديو على منصة التيك توك

@www.elmshaher.com

شاهد وأستمتع / تحف وإنتيكات قديمة ونادرة في أعرق وأهم المحلات بمدينة الأسكندرية .. روعة ورائحة الأيام الجميلة #تحف #أنتيكات #أيام_زمان #زمان #جريدة_أسرار_المشاهير

♬ الصوت الأصلي – الصحفي خالد فؤاد

ومن هذا الاطار كان لرئيس مجلس ادارة مواقع وصحف مؤسسة اليوم للاعلام الكاتب الصحفى خالد فؤاد زيارة خاصة لمحل تحف وانتيكات قديمة فى مدينة الاسكندرية خلف الاوبرا متفرع من شارع فؤاد اعرق شوارع عروس البحر الابيض المتوسط 

الاستاذ خالد فؤاد رئيس تحرير مؤسسة اليوم للإعلام

وبدورة قام الاستاذ اشرف مالك المحل بشرح تاريخ مقتنيات المحل التى تعود الى عصور متفاوتة

لمشاهدة الفيديو على الفيس بوك

https://www.facebook.com/share/v/1KzeUpcGAM/

فى البداية سال فؤاد مالك المحل  :هل لو انا تجولت داخل المحل؟ دا التليفون القديم الحديدى اللى كان موجود فى كل البيوت المصرية

 

وانا هنا شايف بيانو قديم هل دة لية اسم او تاريخ معين؟

فاجاب الاستاذ اشرف :دا بيانو من انتاج الستينيات واللى كان موجود فى معظم البيوت المصرية من الطبقات المتوسطة وكان يعد حينها من اساسيات العفش لوجود  الثقافة الموسيقية فى جميع البيوت

وداخل الحوار طالب فؤاد مالك المحل باستعراض تواريخ مقتنيات المحل وماهيتها

 

استعرض اشرف مقتنيات المحل من بعض عدد التليفونات الارضية القديمة ومريات الحمام وساعات الحوائط القديمة والجراما فون اللى تم استبدالها حاليا بالميكسر والسماعات والاباجورات التى تعود الى حقبة السبعينيات والتى كانت تندرج تحت بند ارت دى ديكوة يعنى الفن الحديث 

لمشاهدة الفيديو عبر اليوتيوب

وتابع فؤاد حوارة مع اشرف : قيمة التحف هنا وانا بتفرج بتوقف هنا عند النجف القديم

اوضح اشرف : والله هى حقب معينة من النجف فى العصور القديمة وفية الاحدث والاحدث

ودة اسمة برنش هورن الة موسيقية قديمة جدا من الاربعينات

واختتم فؤاد لقائة معبرا عن اعجابة بالتحف والأنتيكات مشيرا الى أهمية الحفاظ على التراث الثقافي وتقدير القيمة الفنية والتاريخية للقطع الفنية النادرة بالقول : كل حاجة هنا محتاجة موضوع صحفى محتاجة فيديو مستقل بذاتها .

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.