بصيرة.. بقلم/ هيام رضوان.

بصيرة!
إعتاد العيش بمنطق عصره، ينظر للحياة من نافذة متصفح لاشيء يعلق بذاكرته!
سمع نبأ وصول لاعبه المفضل للمطار، قاد سيارتة بسرعة كان ميعاده مع القدر؛ سقطت سيارتة فى الوادي، في لحظة سقوطه أدرك قيمة الحياة، نجا بأعجوبه. أخبره الأطباء أنه فقد البصر .
ضحك!
وضع يده على قلبه؛ بل الأن أبصرت كل شئ…

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.