تساورني الشكوك…. بقلم.. رشا كمال

تساورني الشكوك    

بقلم/ رشا كمال

تساورني الشكوك
تطاردني أشباح النهاية
أشعر باقتراب اللحظة المحتومة
كلانا كان يعرف أن نهاية القصة محسومة
نسينا، أو تناسينا..تحايلنا على الواقع بالأوهام
لكن هيهات..من منا يستطيع معاندة القدر
قدري أن ألقاك..تغمرني بحبك حدَّ الغرق..ثم نفترق.
لا،لا يا إلهى لن أستطيع
فغيابه ليوم كان يقتلنى، فكيف حالي إذا غاب عني للأبد
رحيم رؤوف أنت يا رب..وتعلم أنني لن أحتمل نيران الشوق
أعدْه إلى..ابقه بجواري..
فهو الأمان..حصني المتين..هو الوطن.
قد يعجبك ايضآ

التعليقات مغلقة.