والتي كانت تهدف إلىٰ العودة إلىٰ الاتفاق التاريخي، الذي فرض قيودًا علىٰ البرنامج النووي لطهران مقابل تخفيف العقوبات عنها.

واضاف المصدر الدبلوماسي أن “المفاوضات وصلت إلىٰ طريق مسدود” بعد أن كان الاتفاق جاهزًا في مارس لكنه “لم يحظىٰ بقبول كل الأطراف المعنيين بسبب الاختلاف علىٰ الوضع القانوني للحرس الثوري الإيراني وحذفه أو بقائه كتنظيم إرهابي من قبل واشنطن؛

وقد قام المصدر الفرنسي بالتعليق علىٰ إعلان باريس بأن إيران قامت بايقاف فرنسيين،

وقال أن إيران متعمدة القيام باستفزازت مكثفة أدت إلىٰ عدم إحراز أى تقدم في ملفها النووي، وأشار إلىٰ أن هناك إهتمام بالعودة إلىٰ الاتفاق لكن الوضع لن يستمر طويلًا.

ويجري الدبلوماسي إنريكي مورا منسق الاتحاد الأوروبي لمفاوضات الاتفاق النووي، حاليًا محادثات في طهران مع المسؤولين الإيرانيين.