تعرف على قصص حب المشاهير التي اكتملت بالزواج والإستقرار العائلي
تعرف على قصص حب المشاهير التي اكتملت بالزواج والإستقرار العائلي
كتبت:شروق ممدوح
مسيرة من الرحلات الفنية بعضها عمل والآخر حب توج بزواج ملكي لتنتهي قصته ببصمة طفولية تؤدي إلى استكمال المسيرة في حلقات متصلة من الحب، بينما ينحصر الفن في الخلافات والمشاكل والصراعات بين الإنفصال وعدم الإستقرار، يبقي للفن الوجه الآخر المتخفي في صورة الحياة، ولكنها ليست الحياة هي من تدفعه في التخفي بل الحب الذي يعكس المرآة فتصبح مُبصرة وليس عامية كما يدعي.
22 زيجة في الوسط الفني متوجة بزواج لتأكد مصطلح أن الحب يصنع المعجزات لتدوم معنا الا ما بعد النهاية ببداية أخرى، لتخترق كل ظواهر الإنفصال والصراعات بين إثبات النسب وملكية إلى زواج مستقر أبرزهم:
سمير غانم ودلال عبد العزيز
قصة حب لا تنتهي بانتهاء الزمن، استمرت 37 عامًا من الود والرحمة والاستقرار والنجاح والمشاركة المستمرة، وعلى رغم انتهائها من أرض الواقع بوفاة سمير غانم إلا أنها لا تزال حية ترزق بقلب دلال، مكللة بالحب ليس لديه بديل ولكن لابد من وجود نهاية حتمية فكانت نهايتهم بمثابة “رحيل بلا وداع”.
دنيا سمير غانم ورامي رضوان
مرآة تنعكس على قلب انثى تجعله ينبض أملًا بالحياة والاستقرار، فتدخل عش الزوجية بكامل إيراداتها المحببة إلى قلبها في منزل إعلامي كبير لتدوم إلى ثمان سنوات من الحياة، لتنجب في عام 2014 ابنتها الوحيدة إلى الآن كايلا أنها حصيدة الحب التي تحدثت عنها فيما قبل.
إيمي سمير غانم وحسن الرداد
وربما بمنظور آخر كوميديا الحب، رحلة من الصعود إلى الزواج ومن صعيد إلى صعيد آخر حب مكتمل الأركان، وبعد الكثير من المقولات عن الصداقة والأخوة التي دامت لأكثر من سبع سنوات، جمعهما الحب منذ خمس سنوات إلى الآن في مشاركة وحب متبادل ليعلنوا عن شعار “كل ما هو متبادل مستمر”.
عمرو أديب ولميس الحديدي
إعلام مصر ذات قلب لين لا يلين الا لبعضهم البعض، أكثر من 30 عام في منزل يسود بينهما الإستقرار المنزلي والنفسي، كل منهم يساند الآخر بالشكل المفضل لديه، أولادهما خالد ونور هما سببًا في المحبة وليس كلها كما أعربت لميس في مقدمة برنامجها منذ عدة سنوات، أن حبها لزوجها خالص له بدون أي أسباب وهذا ما نادرًا قد يحدث في الوسط أن يتغلب الحب عن المصلحة.
يوسف الشريف وانجي علاء
حب يفوق كل التوقعات هكذا علاقة يوسف بزوجته المخرجة انجي علاء، واحتفالًا بمرور 12 عام على زواجهما انجي تتمني الاستمرارية لمَ بعد النهاية وتتمني مرور كل الأيام وهما معًا، على الرغم من اشتراكهما في العمل إلا أن هذا لم يجعلهم على مدار كل هذه السنوات يفترقوا بل جعلهم أكثر اتحادًا، ومع ذلك فهما قليلين الظهور سويًا ولا يسعوا وراء لفت الأنظار.
تامر حسني وبسمة بوسيل
من موهبة تحاول الظهور وتبدأ على نهج ستار اكاديمي إلى تكوين وبناء منزل ناجح في
تربية أسرة سليمة، وعلى الرغم من وجود فارق سن لا يزيد عن الـ 14 عامًا الا أن علاقتهم تتبع شعار “الحب لا يعرف سن” فتسود العلاقة من الطرفين الحب المتبادل مع التفاهم الذي يجعل الحب مكللًا ومفعم بالحياة وعلى هذا النهج تسير خطوات منزلهما لسنوات طويلة.
أحمد حلمي ومنى زكي
قصه بعنوان الدعم المستمر، حب لا يعرف النهاية أو الفشل، بدأ قصه حبهم في أواخر الألفين لتتوج رسميًا إلى الزواج في عام 2002، ثم تبدأ قصة بناء وتكوين أسرة أشبه بالفرد الواحد، وبعد عام أتت ابنتهما لي لي، وبعد عدة أعوام يأتي ولي العرش سليم، ثم عامين والأمير الصغير يونس ينضم للمنزل، حيث يعدوا من أهم وأشهر الزيجات الناجحة في الوسط الفني.
أحمد داود وعلا رشدي
11 عامًا من كل شئ قبل اي شيء، هكذا تبدأ رحلة حبهما سويًا من منزل عائلة إلى منزل بُني بالحب والود، زواج اكتمل برائحة كما أعربت علا رشدي عن البداية لتختتم كلامها ولم ينتهي الا مالا نهاية، حيث يعدوا من أشهر الكابلز في عالم للفن، ويسعى الكثير من الناس تأخذهم قدوة في الدعم والمشاركة والحفاظ على النجاح والتألق في المسيرة الفنية أيضًا.
محمد فراج وبسنت شوقي
أجدد ثنائي لم يدخلوا عش الزوجية ولكن أكتمل بعدد العديد من السنوات بعقد قرآن أحتفل به رواد مواقع التواصل الاجتماعي جميعًا، تحت عنوان الأميرة الصغيرة والدنجوان يكتمل خلال شهور زواج سعيد في عش زوجية لا يعرف إلا الحب والتفاهم.
عمرو يوسف وكندة علوش
من سوريا إلى مصر حب لا يعرف المسافات أو البلاد، اختلاف الجنسية لم يمنع يوم من الحب، حيث يمثلوا ثنائي الفرنسي كما يطلق عليهم، تزوجا في عام 2017 لتكتمل حياتهم حياة بقدوم ابنتهم التي تحمل نفس إسم بدايتهم سويًا “حياة”.
شريف رمزي وريهام أيمن
قصة حب تحت شعار 6 سنين صمود ومكملين من أجل البقاء، هكذا كان احتفال ثنائي شريف رمزي وريهام أيمن بعيد زواجهما السادس في منتصف شهر مايو، وما يعرف عن هذا الثنائي البقاء للحياة، فهما عادة ما يظهروا في الساحة ولكن حين ظهور على الفور يستطيعوا خطف الأنظار.
شريف سلامة وداليا مصطفى
حب يعرف المعنى الحقيقي للعشرة والاستقرار الأسري، حبهما لم يمنعهم يوم عن تألق في السينما والدراما المصرية بل كان عامل حافز الاستمرارية النجاح، وأنجبوا أولادهم سلمى وسليم يتوجوا ذلك الحب ببرواز الأبناء، يعدوا من الثنائيات التي بها بصمه في تاريخ الوسط الفني.
آيتن عامر وعز العرب
6 أعوام مضت على وجود هذا الثنائي في عش زوجية واحد، وعلى وقوع مدير التصوير المشهور في حب الفنانة المتألقة، يعدوا من الطف الثنائيات التي تطل علينا في الوسط الفني، ومن حين لآخر تعبر أيتن عن حبها لزوجها على موقع التواصل الإجتماعي.
محمد رياض ورانيا محمود ياسين
عندما يجتمع الفن والموهبة معًا ينتج هذا الثنائي الأكثر أهمية في الوسط الفني، علاقة تتلخص وترتبط بكلمة واحدة “الفن والموهبة” وحدها قادرة على أن تكون دافعًا قويًا لكلهما، لا يسعوا إلى جذب الإنتباه أو تصدر مواقع التواصل الاجتماعي، هما فقط يسعوا إلى الاستمرارية والدعم لبعضهما البعض، وكما وصفهم الراحل محمود ياسين ثنائي فريد.
مجدي كامل ومها أحمد
العديد من السنوات من الحب المتبادل الذي يجعل كل الأشياء قابلة للين الحياة، بعيدًا عن السعى الذي يسعى إليه الجميع لظهور وتألق في الثنائيات، هما الوحيدين قادرين على التاقلم دون أي ظهور أو شو إعلامي، ليتركز سعيهم الأكثر في إستقرار حياة أولادهما عادل وأحمد، ودومًا ما تعبر مها أحمد عن سعادتها إتجاه حياتها.
مي عمر ومحمد سامي
من إخراج إلى تمثيل يهز الوسط الفني، يعتبر هذا الثنائي من أكثر الثنائيات في عالم الزيجات الناجحة بداخل الوسط الفني، وعلى الرغم من الشائعات التي تتبع خطواتهم اينما كانوا إلى أنهم يسلكوا طريق حياتهم بشكل ممهد واستقراري أكثر من أي شيء.
ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي
بعد زواج دام أعوام عديدة تنفصل أيقونة الجمال في الفن المصري عن زوجها، يحالفها الحظ والحياة معًا تجمعها باحمد العوضي وهنا يحدث الحب الحقيقي، الذي تعتبره ياسمين بمثابة العوض، ليكن حينها إسمًا على مسمى.
ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة
ينتقل الفن من كونه تمثيل وإخراج ليدخل عالم رجال الأعمال، حيث يعد الأشهر في مجاله، فتلتقي به ياسمين صبري في سفر عمل ليبدأ حينها التغير الفعلي في حياتها منذ لحظات الأولي، حيث يعدوا الثنائي الأشهر في العالم عربي وليس مصر وحدها، ودومًا تستطيع إطلالتهم لفت انتباه الجميع، وتتصدر أيضًا مواقع التواصل الإجتماعي.
هبة مجدي ومحمد محسن
الثنائي اللطف في الوسط الفني، ويعتبرهم الجميع بمثابة الحلوى اللذيذة، الذي يضيف البهجة واللطف على رواد مواقع التواصل الاجتماعي جميعًا، يفضلوا دومّا الدعم الفني لبعضهم البعض، ومن حين للآخر يظهروا بصورة خفيفة لطيفة على قلوب المتابعين.
مي كساب وأوكا
عندما يجتمع الفن بأصواتها العذبة معًا، قصة حب لا تعرف فارق السن ولا أي من عاهات المجتمع المنتشرة بصورة وحشية، فعبرت مي كساب عن شدة سعادتها باختيار شريك حياتها وأنه لم تشعر يوم باي ذرة ندم أو ملاحظة فارق السن الذي تحدث عنه الجميع في بداية حياتهم، أنجبت ثلاث أبناء وتمركزت حياتها كلها على المكوث معهم.
معز مسعود وحلا شيحة
بعد تجربة زوجية فنية سابقة من الفنانة شيري عادل الى حلا شيحة التي مكثت حياتها إلى زوجها الذي اختلفت جنسيته عنها وأنجبت منه عدة أطفال واعتزلت الفن واختفت لأعوام عديدة، لتعود من جديد إلى الفن وبعد عدة شهور تعلن عن ارتباطها بصفة رسمية مع الداعية الإسلامى معز مسعود، مما أثار هذا الخبر رواد موقع التواصل الإجتماعي.
روجينا وأشرف زكي
قصة العمر الحقيقي التي أضافت لزيجات الوسط الفني رونقة، فمازال الدعم مستمر حتى بعد مرور 27 عامًا على زواجهما، فا لم تكن الظاهرة الوليدة والفريدة من نوعها بل ممتدة منذ سنوات السنين وتزال تتنقل بين الوسط الفني، فحصدت علاقتهما الزوجية ناتج أبناء مميز ساهم في تألق والاستقرار.
إقرأ أيضًا
فنانين ماتوا مقتولين طعنًا بالسكين ورميًا بالرصاص أعرف قصصهم