حب أعمى.. بقلم/ مصطفى حسن سليم.
لكِ روح الحياة، تعمى البصائر، تكتب كلمات الموت بلون الضمائر، تنشئ لونا جديداً يبحث عن بعض الضمائر، يكتبني لحن جميل ، يكتبني ضمير غائب، مليء بالبصائر، أحب الحرية، والشوق إليكِ في صدري قد أصبح مثل الجرح الغائر، لاأريد جنون الحياة يعبث بداخلي، أريد أن أسكن بداخلك روح ، مثل العشق الفائز بحُبك الذي يكتب أشياء أخرى بحكمة الحياة، وروح الحب الغائب، نعم أريدك، ولكني لا أعرف كيف أستتر بداخلك مثل الضمير الغائب.