حكايات ورا الأبواب … تجربة حوارية جديدة تنفرد بها جريدتنا

باب حكايات وراء الأبواب
والذي تحرره نائب رئيس التحرير فاتن نصر …
يحمل الكثير من الموضوعات الاجتماعية التي لم تعد مشاكل فردية قدر ما أصبحت مشاكل اجتماعية عامة طرأت على مجتمعنا في العقود الأخيرة لتعيد تشكيل عادات وتقاليد بعيدة عن أساس تقاليدنا
ومن هنا كانت الفكرة
فقد طرحت السيدة … فاتن نصر على مجموعة من السيدات اللواتي لهن اهتمامات مجتمعية وتكافلية وثقافية وتطوعية مختلفة
و تتقارب أغلبهن في المستوى الفكري والثقافي والاجتماعي
وأغلبهن أمهات لشباب وبنات في سن الصبا والمراهقة والشباب
وكذلك طبيعة عمل كل منهن سواء الرسمي أو التطوعي جعلت كل منهن موسوعة تفيد مجتمعها من خلال تجربتها ورؤيتها
لذلك فقد رأت السيدة نصر أنه من الأفضل أن تتعدد الآرائ لنحصل كمجتمع على فائدة أكبر
وتم استئذان الفضليات المشاركات في الحوار في تسجيل الحوار ونشره على صفحة الجريدة على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك
والحوار يحمل نفس اسم الباب المسئولة عنه السيدة فاتن نائب رئيس التحرير
وحال نجاح التجربة الأولى من خلال مشاهدات حضراتكم يتواصل الحوار ليشكل كل ماستتفضلون بطرحه من أسئلة
وطريق الألف ميل يبدأ بخدوة
وعودتنا إلى مجتمعنا الفاضل الذي نحلم به … تبدأ بتفعيل دور كل فرد من المجتمع فيما يخصه
ونعتقد أن هذا مايخصنا كأصحاب كلمة ..وكأمهات يتمنين لأولادهن مجتمعا اليوتوبيا

تجربة نتمنى أن تنال إعجاب متابعينا
وأن تفيدهم ولو بكلمة أو بفكرة أو حتى بحرف ق يفيد أسرة من مجتمعنا لنستعيد معا السعادة المفقودة في الأسرة العربية عموما والمصرية خصوصا
فالمجتمع القوي السعيد هو نتاج مجموع أسر قوية سعيدة
نتمنى أن تنجح تجربتنا وتنال إعجاب حضراتكم