دون عنوان.. بقلم/ مصطفى حسن سليم.

دون عنوان
فقدت حروف قصتي
وكتبت
أول ساعات الخروج
ونسيت أحلام الوصول
بين شواطئ عيونك
وأصبحت أترقب
بشوق المحبين
آخر كلمات الوداع
حتى يحين موعد آخر
لرجوعك من تاني
لطريق حياتي

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.