رابر عالمي علي علاقة بالماسونية يثير جدل كبير بعد إعلان حفلته بالأهرامات من هو؟.. تعرف علي التفاصيل

رابر عالمي علي علاقة بالماسونية يثير جدل كبير بعد إعلان حفلته بالأهرامات من هو؟.. تعرف علي التفاصيل

كتبت : مـنـة الله عبدالله

يستعد الرابر العالمي ترافيس سكوت، لاحياء حفله الغنائي المقرر إقامته بـ “سفح الأهرامات” يوم 28 يوليو الجاري، حيث أعلن في وقت سابق أن هذا الحفل هو موعد إطلاق ألبومه الجديد “يوتوبيا”.

قضايا قانونية لـ ترافيس سكوت :

شَهِدت حفلات سكوت عددًا من القضايا، وأُدين سكوت في مهرجان لولابلوزا عام 2015، واُعتُقِل لسلوكه المشاغب، وجاء ذلك بعد تحريض حاضري الحفلة على تجاهل الأمن، والاندفاع إلى المسرح، حيث اكتسب سكوت سمعة سيئة بسبب الجدل والقضايا القانونية المتعلقة بالسلامة في حفلاته الموسيقية، وفي مهرجان Astroworld، تسبب سكوت في مسقط رأسه هيوستن، تكساس، مما أسفر عن مقتل 10 أشخاص.

وبعد الجدل المتعلق باتهام سكوت بممارسة طقوس ماسونية في حفلاته وبأنه من مناصري حركة “الأفروسينتريك” التي يدّعي أفرادها أن بناة الحضارة الفرعونية ليسوا أبناء مصر.

وما جرى يذكّر على الفور بالجدل الذي صاحب الإعلان عن حفل الكوميدي الأميركي كيفن هارت في مصر، في فبراير الماضي، حيث تم إلغاء الحدث الذي كان مقرراً أن يقام في إستاد القاهرة بعد الغضب الشعبي من مناصرة هارت لحركة مركزية أفريقيا نفسها، وإن كان السبب المعلن هو “مشكلات لوجيستية”، فهل يلقى سكوت المصير نفسه؟!

وتصدر هاشتاج “إلغاء حفل ترافيس” قوائم موقع تويتر وفيس بوك، وسط حالة من الجدل بعد انتشار أخبار الحفل في الأهرامات، وضمت التغريدات المنشورة صوراً ومعلومات عن طقوس غريبة، واتهامات له أنه يسخر حفلاته من أجل إقامة “طقوس شيطانية”، وممارسة الأفعال الدنيئة “كالممارسات الجنسيه”،.

و علي جانب آخر كان هناك ما يشبه المزاد على أسعار تذاكر الحفل في السوق السوداء، وفي حين أن الفئة الأعلى لم تزد على 200 دولار أميركي، لكن الأسعار في السوق الموازية تراوحت بين 25 إلى 30 ألف جنيه، أي ما يعادل 1000 دولار أميركي تقريباً، وذلك بعد أن نفدت التذاكر على الموقع الرسمي بعد ساعات قليلة من طرحها.

المنظمون والشركات يختاروا الصمت:

ولكن في الوقت نفسه تشدد الشركة المنظمة على أنه غير مسموح لمن هم أقل من 16 سنة بالحضور، وكذلك غير مسموح بالتصوير وممنوع دخول حاملي التذاكر بحقائب كبيرة الحجم، ومن ضمن الاحتياطات أيضاً أن عدد الحضور لن يتخطى 6000 فرد على رغم أن المساحة شاسعة، وذلك تسهيلاً لعمل الجهات المختصة بتأمين الحدث. وكان عمرو القاضي الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة لتنشيط السياحة قد كشف في تصريحات تلفزيونية أن عدد التذاكر بالفعل لن يتخطى هذا الرقم ليكون من اليسير التحكم في عملية التأمين، واصفاً ما جرى في حفل تكساس الشهير بأنه كان سوء تنظيم بسبب العدد الضخم وبالتالي تم تفادي تلك النقطة.

لكن تصريحات القاضي كانت قبل اشتعال حملة الرفض لوجود سكوت في مصر، إذ تتوالى التغريدات الغاضبة، فهل الحل هو أن يتم إلغاء الحفل أسوة بمواقف سابقة؟ بالطبع الأمر ليس بتلك السهولة، بخاصة أن هذا القرار سيكون بمثابة رسالة سلبية حول النشاط السياحي في الوقت الذي أصبحت معالم القاهرة وبقية المدن الأثرية مفتوحة لإقامة عروض أزياء وحفلات موسيقية وفعاليات ثقافية تسهم في الترويج السياحي للدولة.

 

معلومات عن اخر حفله قام بها ترافيس سكوت:
المغني الأمـريكي ترافيس، السنة اللي فاتت عمل حفلة كبيرة في أمـريكا وكان اسمه حفل الموت والنتيجة كانت موت فعلا وفي ضحايا كتير واهالي الضحايا رفعوا عليه قواضي، وقام بعدها ترافيس بنشر بوستر عبر تويتر: يقول فيه :”I can’t wait to see y’all at pyramids “ .

تعليقات الحاضرين علي الحفلة:

اللي حضروا الحفلة ديه قالوا حصل فيه حاجه مرعبة اغماء وشعور بخوف وشباب كتير وقع ميت يومها بشكل مفأجي وقالوا تدافع وازدحام وده كذب مش حقيقي

المغني كان واقف على المسرح مكمل رغم الصريخ ودخول عربات الاسعاف لكن هو موقفش الحفلة وكأنه عارف ان ده يحصل ومتوقعه، حفل الموت عمل ضجه كبيرة والروحانين قالوا مكنش حفل ده كان أحد الطقوس الشيطانية

حتي بوابة الدخول كانت على شكله كأنه بياكل الجماهير، ولما سالوه ما وقفتش الحفل ليه قال ماقدرش أوقف الحفل هموت انا كمان لو وقفت، واستكمل بعدها الحفل عادي جدًا .

معروف أن ترافيس سكوت يتبع الماسونية، وله علاقه وثيقةبيهم
ومعترف بده عادي جدا على كل وسائل التواصل الاجتماعي بتاعته،
حفلة عند الأهرامات اللى
الماسونية بتقول انها بوابات لعوالم اخري وكلام شيطاني، ماذا يريدون!
هل ستقام الحفله بالفعل في الأهرامات؟!
هل سيكون بمثابة مفتاح ليدخلوا إلينا ؟!

ونشر ترافيس علي تويتر صوره ل يوتوبيا وعلق عليها قائلاً: “يوتوبيا تعيش في الأهرمات، لا يمكن الانتظار لرؤية يا”، علامات استفهام كثيره علي هذا الشخص، واقامه هذه الحفله هل ستلغي ام لا؟!

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.