رافضة هذا المسار..
من كان ينوي الى التقرب إليها..
بالوصال .
وأنا ذلك الرجل الذي قد تعلق بتلك..
الحقيقة الآن وقد نبذ الخيال.
فالعشق من مفرداته الود والشوق..
والحنين للجمال .
أما الطهر فقد كان في جنباته من..
أروع الخصال .
ياقلبي الملهوف متى وكيف لي..
أن أجتاز المستحيل والمحال .
لأصل الى قلب فاتنتي وأسهم..
معها في ذلك المجال.
لأكون مابين عينيها كل الحقيقة ..
والخيال وحتى الأحتمال.
يؤسفني أنا الآن أن لايكون فيما..
ذلك التواصل و الأتصال .
ليفقد هذا الحب بريقه ويعتلي..
فيما سوف يأتي الخوف من ذلك..
السؤال.
المزيد من المشاركات
هي هكذا قد كانت فيما بيننا ..
الأقدار .
قد لاينصف العشق وليذوي..
الى الإنحسار .
ليكون القلب معلقآ من دون أن..
يكون له أختيار .
فيما قد حصل ولا هو كان ذنبه..
معها ذلك الحصار .
ذاك الذي قد فرضته على نفسها..
لكي أكون بهذا الأحتيار .
إذ كيف لي أن أجدك وإنت رافضة..
هذا المسار .
لكنني قد أشفقت على نفسي بذلك..
الحب وكيف له هكذا أن ينهار .
أمام عيني ولاحيلة لي سوى ذلك..
التقرب والأنتظار .
ولعلي قد أحضى بفرصة آخرى معك..
توضح لك مامعنى الحب في وقتها..
والأنبهار..!!
خالد العامري
المقال السابق
التعليقات مغلقة.