روبي ومي عمر تواصلان رحلة هروبهما في الحلقة الثالثة من “رانيا وسكينة”
روبي ومي عمر تواصلان رحلة هروبهما في الحلقة الثالثة من “رانيا وسكينة”
كتب: ياسر خالد
تواصلت أحداث مسلسل “رانيا وسكينة”، للنجمة روبي والنجمة مي عمر.
حيث تصاعدت الأحداث، لتكشف عن مفاجآت عديدة.
بدأت أحداث الحلقة بالحاج سيد مرسيدس، وهو يوصي رجاله بمن توفوا من رجاله.
وذلك خلال تبادل إطلاق النار بين العصابات الثلاث، للحصول على الألماس.
تعود سكينة ورانيا إلى مكان حادث السيارة.
ويخبرها أحد الموجودين هناك أن ريجا قد مات، متأثرًا بإصابته.
تنهار سكينة، بعد معرفتها نبأ وفاة ريجا.
وتطلب من سائق التاكسي إجراء مكالمة من هاتفه.
تجري سكينة المكالمة مع عربي ابن خالتها.
ويكون حوله الحاج سيد وأفراد عصابته.
يحذره سيد من أن يخبر سكينة بأي شيء عن وجودهم حوله، وإلا سيضربونه مجددًا.
يظهر سيد أنه ينفذ كلام الحاج سيد، ولكنه في الحقيقة كان يسايره فقط.
تخبر سكينة أن ريجا مات، ويسكع الحاج سيد ذلك.
وتسأل سكينة عربي عما إذا كان المكان آمن، وهل يمكنها المجيء إليه.
فيطمئنها عربي، لكن قبل إنهاء المكالمة، يخبرها أن سيد ورجاله موجودون.
حتى لا تأتي، فينهال سيد ورجاله بالضرب على عربي، بعد إخلاله باتفاقه معهم.
يتضح أن ريجا مازال على قيد الحياة، ويستفيق في المستشفى، ثم يهرب منها.
على الجانب الآخر، يجلس شقيقا رانيا وزوجها مع المحامي.
إذ يحاولون البحث معه عن مخرج قانوني.
ليضعوا أيدهم على ميراث رانيا.
تذهب سكينة ورانيا إلى مدفن والدها، حيث ستبيتان هناك.
وتحدث بين رانيا وسكينة مناوشات.
بسبب عدم قدرة رانيا على التأقلم على التواجد في المقابر.
لكن في النهاية تستسلم رانيا للوضع الحالي لها، وتحاول تقبله.
يذهب عربي للشرطة للإبلاغ عن سيد ورجاله.
فيطلب منه الضابط “كريم العمري” أن يحكي له بالتفصيل ما حدث.
ويعده أن سيد ورجاله، لن يستطيعوا إيذاءه مجددًا.
يظهر أن ريجا على علاقة بابنة خالة سكينة، ويذهب لها في منزلها.
في أعقاب خروجه من المستشفى.
يظن ريجا أن سكينة قد غدرت به، وأخذت الألماس لحسابها.
ويفكر في كيفية أخذ الألماس منها، ثم الخلاص منها.
“رانيا وسكينة” بطولة روبي، مي عمر، أحمد خالد صالح، عمر الشناوي، أوتاكا، محمد رضوان.
يشار إلى أن العمل من تأليف محمد صلاح العزب.
وهو من إخراج شيرين عادل، وإنتاج امير إبراهيم شوقي.