سلطة حمص بالطحينة مقدم من الشيف محمد أحمد جعفر
سلطة حمص بالطحينة
مقدم من الشيف محمد أحمد جعفر
لمكونات
حمص مسلوق
طحينة بيضاء
مكعبات ثلج
عصير ليمون
ملح
ثوم مفروم ناعم حسب الرغبة
زيت زيتون
طريقة تحضير سلطة حمص بالطحينة
نقوم بنقع الحمص فى الماء لمدة 10ساعات
ثم نقوم بسلق الحمص فى قدر على النار مع رشة ملح لمدة 2ساعة
ثم نضيف الحمص بعدها فى الخلاط مع الطحينة وعصير الليمون الحامض والملح والثوم المفروم حسب الرغبة ومكعبات الثلج
ثم نقوم بتقديم سلطة الحمص بالطحينة فى طبق التقديم مع زيت الزيتون بالف هنا
فوائد الحمص يحتوي على فيتامين ب9، والمشهور أيضاً باسم حمض الفوليك، وهو فيتامين ضروريٌ لإنتاج خلايا الدم الحمراء، والمادة الوراثية التي بدورها تلعب دوراً مهمّاً في التحكّم بانتقال الصفات بالوراثة، وتوجيه الخليّة لأداء وظائفها اليوميّة، ويساعد حمض الفوليك أيضاً على نمو الأنسجة، وزيادة الشهيّة، وتعزيز تكوّن العصارة الهضمية. الحديد: يُشكّل الحديد العنصر الرئيسي في تكوين بروتين الهيموجلوبين، الذي ينقل الأكسجين من الرئتين إلى الأنسجة المختلفة، كما يدخل في تكوين بروتين الميوغلوبين المسؤول عن أيض العضلات وصحة الأنسجة الضامة، وللحديد دورٌ مهمٌ أيضاً في كلّ من النمو العصبي، والبدني، ووظائف الخلايا، وتكوين بعض الهرمونات. الفسفور: يُعدُّ الفسفور من المعادن المتوفرة بكثرة في الجسم، نظراً لأهميته في العديد من وظائف الجسم، مثل: طرح الفضلات عبر الكلى، وترميم الأنسجة والخلايا والمساعدة على نموها والحفاظ عليها، والحفاظ على صحة العظام وقوتها، وإنتاج الطاقة في الجسم وتنظيم استهلاكها وتخزينها، بالإضافة إلى مساعدته على ما يأتي دعمُ بناءِ أسنان قوية. إنتاج الأحماض . تنظيم استخدام الجسم للفيتامينات، مثل: فيتامينات ب، وفيتامين د، والمعادن، مثل: اليود، والمغنيسيوم، والزنك. المحافظة على انتظام نبضات القلب. تسهيل التوصيل العصبي. المساعدة على انقباض العضلات، وتقليل آلامها بعد ممارسة التمارين الرياضية.
توجد الستيرولات النباتية بكميّات عالية في الزيوت النباتيّة، والمُكسرات، والبذور، ويحتمل مساهمتها بخفض نسبة الكوليسترول في الدم، لكن لا تزال هناك حاجة للمزيد من الدراسات حول تأثيرها في خفض خطر الإصابة بأمراض القلب، والنوبات القلبية. الكاروتينات: وهي أصباغٌ طبيعيّةٌ تُنتجها العديد من النباتات، ويُعتقد أنّها قد تساهم في التقليل من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض؛ كأمراض العيون، وبعض أنواع السرطانات الإيزوفلافون: وهي فئة من الإستروجينات النباتية التي توجد بكثرة في فول الصويا، ومنتجاته فإنّ هذه المواد قد تساعد على تقليل خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بتقدّم العمر كالأمراض القلبية الوعائية، وهشاشة العظام، وبعض أنواع السرطانات التي تعتمد على الهرمونات، وفقدان الوظيفة الإدراكية
تابع ايضا طريقة عمل التونة في البيت بطريقة سهلة جدا مقدمه من الشيف هند محسن