شيرين رضا: جمالي نعمة من الله وسبب مشاكلي.. الرجالة حبوني و الستات كرهوني
شيرين رضا: المهم إن أنا أبقى مبسوطة، مش الناس
كشفت شيرين رضا كيف كان جمالها سببًا للمشاكل منذ الطفولة، وتحكي عن تحذيرات والدها الراحل محمود رضا، وتفاصيل دورها القوي في فيلم “في عز الضهر”.
كتبت: ريهام طارق
في تصريحات جريئة و صادمة كعادتها، كشفت النجمة شيرين رضا عن أسرار من حياتها الشخصية ومسيرتها الفنية، مشيرة إلى أن جمالها كان “سلاحًا ذا حدين” في حياتها، ومؤكدة أن والدها، الفنان الراحل محمود رضا، حذرها منذ الصغر من أن هذا الجمال قد يجلب لها الكثير من المتاعب!
شيرين رضا: المهم إن أنا أبقى مبسوطة مش الناس
قالت شيرين في حديثها:
“جمالي كان نعمة من ربنا، حاجة أدهالي كهدية، الحمد لله يا رب.. لكن أبويا قال لي: إنتي حلوة قوي، و هيجيلك مشاكل بسبب ده، الستات مش هتحبك، و الرجالة هتحبك”.
ثم أضافت بابتسامة واثقة:
“فهمت بدري، و اتعودت، والمهم إن أنا أبقى مبسوطة، مش الناس”.
اقرأ أيضاً: ريهام طارق تكتب: هل تجاوز خيري رمضان حدود ميثاق الشرف؟
شيرين رضا أول اعلان عملته كان عندي 11 سنه:
تحدثت شيرين رضا أيضًا عن بداياتها الفنية، مؤكدة أن علاقتها بالكاميرا بدأت منذ طفولتها المبكرة، حين كان والدها يصورها باستمرار كونه عاشقًا للتصوير.
“أول إعلان عملته كان عندي 11 سنة، وكنا بنقفل نسقف الحمامات في العجمي!”، و أضافت:
“اتعودت على الكاميرا من وأنا صغيرة، مكنتش بخاف منها، كنت بحبها”.
اقرأ أيضاً: مصطفى حجاج يكشف عن أسماء صناع ألبومه الجديد “لسه حبيبي”
وعن أحدث أعمالها السينمائية، كشفت شيرين عن تفاصيل دورها في فيلم “في عز الضهر” الذي يُعرض حاليًا في دور السينما، حيث تجسد شخصية “برناديت”، وهي شخصية استثنائية تحمل طموحًا يتخطى الحدود.
“برناديت مش بتتعامل كشخص، دي بتتعامل كدولة.. بتحاول تبني كيان، تجيب 100 واحد من غير هوية و تحطهم في أرض، وبكده تبقى دولة”.