صدق وخُذلان … بقلم/ منال صالح

صدق وخُذلان     

بقلم/ منال صالح

ما زلنا نعاني من أشياء داخلنا ليست بأيدينا لأن الصدق كان أساسها… والمصادفة أقدارها، والوفاء عهدها لم نخطط لها أمسكت بنا ولا تريد الإفلات… أصبحت جزءًا منا يرون بأننا نبالغ ويقولون بأن الزمن كفيل بأن ننساها مر الزمن، ولم نتعافى منها بل تزيد معنا ولكننا لم نفقد ثقتنا بالله…
في النهاية أقول لك… تقبلك لوجعك والرضا بأقدارك يهيئ الله لك الأسباب…
ارفع يديك إلى السماء تفتح لك جميع الأبواب…
فإنه سميع مجيب للدعاء…
الحمدلله فى السراء والضراء الحمدلله دائمًا وأبدا اللهم أرضنا وارضى عنا….
قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.