طريقه عمل تارت عيد الحب مقدم من الشيف دعاء نوير

طريقه عمل تارت عيد الحب مقدم من الشيف
دعاء نوير
التارت من أفخر أنواع المخبوزات الغربية والتي تلاقي رواجاً كبيراً في محلات الحلويات الفاخرة والتي تتناسب مع مناسبات سعيدة وخاصة كالأفراح والأعياد وهنا طريقة سهلة ومبسطة لإعدادها
المكونات :
2 كوب دقيق
كوب زبدة
2 ملعقة كبيرة سكر
صفار بيضة
فانيليا
مربى
لبن ونشا ( لعمل المهلبية)
طريقة التحضير:
١- يخلط الدقيق مع رشة ملح والسكر والفانيليا
٢- تفرك الزبدة مع الدقيق حتي يصبح القوام مثل حبات الرمل
٣- يضاف صفار البيضة وتقلب
٤- تعجن بماء دافئ
تابع ايضاطريقه عمل كيك البرتقال مع صوص وسيرب البرتقال مقدمه من شيف مني قاسم
٥- تدخل الثلاجه لمدة ساعة ليتماسك القوام
6- يتم فرد العجينة باستخدام أكياس الثلاجه ويتم تسكينها في قالب التارت
7- نقوم بعمل فتحات فيها بالشوكة
8- تدخل الفرن الساخن مسبقا لمدة 10 دقايق
9- نقوم بعمل طبقة من الشيكولاته علي التارت ( اختياري)
10- نقوم بعمل المهلبية و نضيفها للتارت ثم نضيف المربي
11- نزين التارت ببسكوتات على شكل قلوب
والف هنا
المكوّن الأساسي للمهلبية هو الحليب، وأغلب فوائدها تأتي من فوائد الحليب، فهو يحتوي على عدد كبير من العناصر الغذائية، ومن هذه الفوائد ما يلي[٢]: صحة العظام، تكمن الفائدة الكبيرة للعظام في احتوائه على نسبة كبيرة من الكالسيوم، وهو العنصر الأساسي في تكوين العظام والأسنان الصحية، والحليب البقري غني بفيتامين د، والذي يُعدّ أساسيًا لبنية العظام والأسنان السليمة، بالإضافة إلى أنّ الكالسيوم وفيتامين د يقيان من الإصابة بـهشاشة العظام. صحة القلب، ذلك نظرًا لكمية البوتاسيوم العالية بالمهلبية والحليب، حيث البوتاسيوم يزيد من توسّع الأوعية الدموية، بالتالي التقليل من ارتفاع ضغط الدم، فزيادة استهلاك البوتاسيوم والتقليل من الصوديوم قد يقللان من خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية. الحماية من الاكتئاب، إنّ مستويات فيتامين د المناسبة تدعم إفراز السيراتونين، وهو الهرمون المرتبط بالمزاج والشهية والنوم، ونقص فيتامين د مرتبط بالاكتئاب، والتعب المزمن، والحليب، وغيره من المنتجات اللبنية مدعمة بفيتامين د. تقوية بنية العضلات، حيث الحليب بشكل عام والحليب البقري خاصةً يُعدّ مصدرًا غنيًا بالبروتينات عالية القيمة، ويشمل ذلك الأحماض الأمينية الأساسية جميعها، وكذلك فهو مصدر غني للطاقة؛ بسبب احتوائه على الدهون المشبعة، مما يمنع استهلاك الكتلة العضلية لإنتاج الطاقة التي يحتاجها الجسم، والحفاظ على الكتلة العضلية المطلوبة في الجسم ضروريٌ لدعم عملية الأيض والمساهمة في فقدان الوزن والحفاظ على الوزن المطلوب، والكمية الكافية من البروتين في الغذاء التي يحتاجها الجسم للحفاظ على الكتلة العضلية الكلية أو زيادتها، وكذلك فالأطعمة المحتوية على الحليب -كالمهلبية- تساعد في دعم نمو العضلات وإصلاحها. منع هشاشة العظام، فالهشاشة، خاصةً في الركبة، ليس لها علاج حاليًا، لكنّ الدراسات أثبتت أنّ الحفاظ على تناول الحليب ومشتقاته يوميًا من شأنه التقليل من تطوير المرض واستوا
رئيس قسم المطبخ أ سمسمه سعد