عجة القرنبيط مقدمه من الشيف أمال وهبه

 

عجة القرنبيط

مقدمه من الشيف أمال وهبه

غيري ونوعي وجربي وصفات مختلفه للقرنبيط مش لازم دايما تقليه هنعمل منه عجه لذيذه ومفيده وجبه كامله هنعمل منه فطائر القرنبيط اللذيذه
وصفات القرنبيط
فطائر وعجة القرنبيط
المكونات
قرنبيط مسلوق
خضره شبت كزبرة بقدونس
فلفل أخضر وأحمر حار وبارد
ثوم
اربع او خمس بيضات حسب الكميه
نصف كوب دقيق
نصف كوب لبن
ملعقة بيكينج بودر
ملح فلفل أسود كمون كزبرة شطه
زيت
بصله و مكعبات طماطم للعجه
الطريقه
نهرس القرنبيط المسلوق جيدا
إضافة كل المكونات السابقه وخلطها جيدا ما عدا الزيت ومكتبات الطماطم ثم نقسم الخليط نصفين نصف الفطائر ونصف للعجه
اولا العجه
نحضرصينيه ونضع بها زيت ونسخنه نشوح البصل ثم إضافة مكعبات الطماطم ويعدان تبرد نصب خليط القرنبيط عليه ونقلبه وندخلها الفرن حتي تمام النضج
الفطائر
النصف الآخر للفطائر
وضع مقلاه بها زيت علي النار
بواسطه كبشه او ملعقه كبيره الحجم ننزل بمكونات الخليط السابق ذكره ونحمره في الزيت علي الناحيتين ويتم التقديم مع بطاطس بوريه او محمره ومخلل و السلطه خضره
و بالف هنا

القرنبيط من المصادر الجيّدة لفيتامين ج، والفولات ، والألياف الغذائيّة، ويتميّز بعدم احتوائِه على الدهون أو الكوليسترول، بالإضافة إلى احتوائِه على كميّاتٍ قليلةٍ من الصوديوم، والكربوهيدرات، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا النوع من الخضار يُعدّ مُنخفض السُعرات الحراريّة. ومن أهم العناصر الغذائية المُتوفرة فيه: الألياف الغذائية: يُعدّ القرنبيط من الخضار الغنيّة بالألياف؛ حيث يحتوي الكوب الواحد منه على 10% من الاحتياجات اليوميّة منها، وتُعدّ الألياف غذاءً للبكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تُعزّز صحّة الجهاز الهضميّ، وتُقلّل الالتهابات،  إلى أنّ تناوُل الخضار والفواكه الغنيّة بالألياف الغذائية يرتبط بتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وقد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بالسُمنة،وبالإضافة إلى ذلك فإنّ تناول الألياف الغذائيّة قد يُساعد على تعزيز وظائف الجهاز المناعيّ، وضبط الالتهابات، ممّا قد يُقلّل خطر الإصابة بالأمراض المُرتبطة بالالتهابات مثل السكري، والسرطان، وأمراض القلب، وقد ارتبط تناوُل كميّاتٍ كافيةٍ من الألياف في المُساعدة على خفض ضغط الدم، وتحسين حساسية الإنسولين، وتعزيز خسارة الوزن لدى المُصابين بالسمنة، كما أنّ مُحتوى القرنبيط من الماء والألياف قد يُساهم في الوقاية من الإصابة بالإمساك، وتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون. مضادات الأكسدة: إذ يُعدّ القرنبيط مصدراً جيّداً لمُضادّات الأكسدة التي تحمي الخلايا من الالتهابات والأضرار الناتجة عن الجذور الحرّة ، ومن هذه المُضادات: الغلوكوسينولات-وهي موادّ كيميائيّةٌ تحتوي على الكبريت، وتُعدّ مسؤولةً عن المذاق الحادّ للخضار الصليبيّة- بالإضافة للإيزوثيوسيانات أنّ هذه المُضادات قد تُساهم في تقليل خطر الإصابة بالسرطان، فإنّ تناول الخضروات الصليبيّة يرتبط عكسيّاً مع الإصابة بسرطان الرئتين، والقولون والمستقيم.

رئيس قسم المطبخ ا سمسمه سعد

بوريك الافران بالجبنه مقدمه من الشيف مني التابعي

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.