عمرو دياب و من قبله عبدالحليم و عمر الشريف .. انفعالات و غضب النجوم

لا تحاكموا عمرو دياب ولا تجلدوه وشاهدوا ما فعله الأخرين

عمرو دياب و من قبله عبدالحليم و عمر الشريف .. انفعالات و غضب النجوم

لا تحاكموا عمرو دياب ولا تجلدوه وشاهدوا ما فعله الأخرين

المطرب عبدالحليم حافظ

الزمان .. شهر ابريل من عام 1976 المناسبة : حفل شم النسيم لـ عبدالحليم حافظ ليقدم رائعته الجديدة ” قارئة الفنجان” كلمات الشاعر الكبير /”نزار قبانى .. الحان الموسيقار الكبير / محمد الموجى
وماحدث لم ينسي حتى اليوم ولازال يتذكره كل من عاشوا في هذا الزمان حتى اليوم رغم مرور مايقرب من النصف قرن .

بقلم الإعلامية الكبيرة / أمال علام

وما حدث بإختصار هو أن العندليب الأسمر وأهم مطرب في العالم العربي في هذا الوقت عبدالحليم حافظ ظهر علي المسرح واخذ يُقدم الفرقة الموسيقية وفجاءة أنفعل عبد الحليم علي الجمهور ، أنا كمان بعرف أصَفر وبدأت أصوات لم نكن نعرف كمشاهدين ماذا يحدث في المسرح!!

حملة صحفية وهجوم عنيف

في اليوم التالي للحفل الذي غني فيها “قارئة الفنجان” وشهد ماشهد من أحداث تعرض عبدالحليم لأكبر حملة صحفيه في تأريخه لأول مرة واتُهم بالتكبر واهانة الجمهور.
وذلك بعدها ظهر عبدالحليم في أحد البرامج وحكي ماحدث وانه فوجئ باحد المعجبين يمسك بيده بدلة عليها فناجين من القهوة كهدية له واصر أن يسلمها له وفوجئ بمن يرغب في افساد الحفل والاغنية صعبه.
والحقيقة ان شائعات مرضه لم يكن يصدقها أحد بالرغم من أنه بالفعل كان مريضا والمرض جعله عصبيا وأنفعاله مبالغ فيه.

الفنان عمر الشريف

عمر الشريف والمذيعة العراقية

نفس الشئ حدث ولكن هذه المرة مع الفنان المصرى العالمى عمر الشريف عندما صفع مذيعة عراقيه أصرت علي أن تتصور معه .
فقامت الدنيا ولم تقعد علي عمر الشريف حيث تعرض لهجوم قاسي وعنيف ولم نفهم الكثير من الكواليس حول ماحدث ودفعه لفعل مافعل ليختفي بعدها عمر الشريف بعد أن اصابه كما قيل الزهايمر .

المطرب عمرو دياب

عمرو دياب والشاب ابو سجارة

وفي الثمانينات من القرن الماضي وبعد أن حقق نجومية كبيره ونجاح ملفت شاهدت بعينى عمرو دياب لأول مرة في شيراتون القاهرة واثناء غنائه قام أحد الشباب يرقص معه وكان بيده سيجارة همس له عمرو دياب وطلب منه أن يجلس أو يلقي السيجارة التي بيده ولما سألت من كانوا معنا رد أحدهم أن السيجارة كان بها مخدرات!!
رأيته بعدها أكثر منهم مرة من غير موعد سجلت معه وكان في منتهي الذوق.

عمرو دياب

صفعة الشاب الصعيدى

أنا هنا لا ادافع عن عمرو دياب في صفعه للشاب الصعيدى والذى تصدر التريند طيلة الساعات الماضية بعد أن أمسك به بطريقة غير لائقة ، لكى يتصور سيلفي معه.
كان من المكن أن يطلب بدون أن يمسكه .
ثانيا تعالوا نتفق علي أن عمرو دياب كَبر فعلا في السن ، واكيد اصبح عصبيا وانفعالي بشكل مبالغ فيه بعيد عن اللوك اللي بيظهر فيه شباب والحلق في أذنه لقد تخطي الستين والروح لم تعد كما كانت .

يجب أن نعذر الناس شوية ، بلاش نجلد البشر خاصة انه لم يفعل شئيا طوال عقود.

تكررت انفعالاته أكثر من مرة بشكل مبالغ فيه في فترة زمنية قصيرة ..
ياريت يكتفي بالحفلات ويبعد عن الأفراح التي تفلت فيها أعصابه.

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.