عودة الفنان المصري
بقلم : حسين حماد
منذ بداية الخليقة تجد انسان الكهف وبعدها الخيام والبناء الطيني وبعدها المعمار الحديث ومع التغير الجغرافي والجيني والتطور الهندسي والإجتماعي تجد لبنات الأمم ولغات تحدثهم تعبر عن البيئه والتراث فالموروثات تتحول إلى قيم وأصول وعادات وأعراف ومن كل هذه المفارقات تخرج سمة الفنان المصري متأثرة بكل هذه الكيمياء.
إذا رجعنا الى هاويه الفنان المصري و مدى تاثير تطور الحياه وكيف تؤثر المتغيرات على تكوينه الداخلي وبدأ يتشكل في الجوهر الحقيقي لملامح شخصيته الفنيه.
تري مكانه الفنان المصري ذات طابع خاص متاثرا بالبيئه حيث يعبر عن ظروف مجتمعه ويعرض كل ما يتعلق بأمور الفنان الحياتية.
المزيد من المشاركات