فاعليات العيد السادس لصحيفة “أسرار المشاهير” و ترحيب رئيس التحرير بأبناء الصحيفة و كلمته لهم .. شاهد ماذا قال
فاعليات العيد السادس لصحيفة “أسرار المشاهير”
في ليلة من أجمل ليالي العمر أقامت جريدة “أسرار المشاهير” أحتفالًا كبيرًا بمناسبة العيد السادس لصدور العدد الأول منها.
أقيم الحفل بقاعة مؤتمرات مركز التعليم المدني بوزارة الشباب و الرياضة، و حرصت إدارة الصحيفة على أن تكون أولى فقرات الحفل هى
تكريم ابناء الصحيفة من المحررين الشباب و الكبار و كذلك القيادات و مسئولي الأقسام المختلفة فهم من قامت الصحيفة على أكتافهم
و بسواعدهم و لولاهم كما يقول الأستاذ / خالد فؤاد عنهم دائمًا من المستحيل أن تستمر المسيرة .
ومن هنا و لجهودهم العظيمة أصر الأستاذ خالد فؤاد على أن يبدأ الحفل بتكريمهم و منحهم شهادات التقدير و الكارنيهات الخاصة بهم .
سلام وترحيب
و قد بدأت هذه الفقرة بالسلام الوطنى و صعود المذيعة “الزميلة ” علا إبراهيم ـ ابنة الصحيفة لتلقي كلمة ترحيب بزملائها من ابناء الصحيفة قالت فيها :
مساء الخير عليكم جميعًا زملائي و أصدقائي الإعزاء،
بصدق شديد أشعر بحالة من الإعتزاز الكبير لإختيارى لتقديم هذه الفقرة بصفتىي واحدة من ابناء تلك الصحيفة التي أعتز بإنتمائي لها .
و أعترف إننى خلال فترة عملي و منذ إنضمامي لفريق العمل المحترم بأنني أستفدت الكثير، و أكثر شئ تعلمته
هو حالة الحب الكبيرة التي تجمع كل فريق العمل ولم أصادفها بصدق في أى مكان آخر عملت به .
فالكل في هذه الصحيفة يعمل على قلب رجل واحد فنسعى جميعًا
دون أى أعراض شخصية لما هو أفضل دائمًا فتجمعنا روح الحب و التعاون.
لدي كلمات كثيرة أريد أن أقولها و لكن لضيق الوقت و لكن هناك فقرات كثيرة قادمة
أسمحوا لي أن أدعوا الأستاذ / خالد فؤاد “رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير”
الذي يعد بمثابة الأب لنا جميعًا و يبذل قصارى جهده بشهادتي و شهادة الكثيرين ليظل هذا الكيان قائمًا رغم كافة الصعوبات و التحديات ليرحب بكم.
كلمة رئيس التحرير:
وأعقب هذا ظهور الأستاذ خالد فؤاد ليلقى كلمته و أستهلها بإلقاء السلام على الجميع ثم قال :
زملائي و ابنائي الأعزاء
مرحبًا بكم جميعًا في يوم الإحتفال بالعيد السادس لصحيفتكم، و ادعو الله و ارجو أن تدعو معي أن تظل أحتفالتنا قائمة في كل الأعوام القادمة .
نعم نحتفل معًا اليوم بالعيد السادس لصدور العدد الأول لصحيفتنا “أسرار المشاهير” و قبل شهور أقمنا إحتفالية كبرى
بمناسبة مرور أربعة أعوام على إصدار صحيفتكم “اليوم الدولى” و و بفضلكم ما كانت هذه الصحيفة ولا تلك نجحت في الإستمرار طيلة هذه الأعوام .
أشهد بأنكم بما في ذلك الشباب منكم و المنظمين لنا حديثًا أستاذه كبار، فنحن دائمًا نحرص على عدم إنضمام
سوى الجادين و المحترمين و الموهوبين بحق بغض النظر عن عامل السن، فقد أثبتت كافة التجارب أنه ليس مقياسًا على الإطلاق .
و لم يكن من قبيل الصدفة أن نبدأ الإحتفال بتكريمكم أنتم .
فأنتم أصحاب الحق الأول في هذه الإحتفالية و أعدكم بالسعي الدائم إذا قدر لي الحياة أن تظل يدي في أيديكم للنهوض بصحفنا بشكل مستمر .
فالنجاح لايمكن أن يتحقق إلا برغبتنا جميعًا في تحقيقه و الإطمئنان إلى أن الجميع سيجني ثمارة إذا ماتحقق .
لا اريد أن أطيل عليكم أكثر من ذلك و دعونا نحتفل معًا بيومنا الجميل و نسعد بما وصلنا إليه وكلي ثقة بأن القادم سيكون أفضل بإذن الله بفضل جهودكم العظيمة .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
