فكرة مبادرة الإتيكيت فى المدارس مع صاحبة المبادرة هايدي سلامة لجريدة أسرار المشاهير

 فكرة مبادرة الإتيكيت فى المدارس مع صاحبة المبادرة هايدي سلامة لجريدة أسرار المشاهير

هدف المبادرة العام .
تنظيم مجتمع قادرعلى فهم الأداب والخصال الحميدة وفن التعامل مع الأخر بشكل إيجابي وتعليم كل هذا من الصغر لنشئ جيل راقي والبعد عن المنازعات والفوضي والإنحلال.

فكرة مبادرة الإتيكيت فى المدارس مع صاحبة المبادرة هايدي سلامة لجريدة أسرار المشاهير ومحاور المبادرة

-توضيح المعنى السليم للإتيكيت أنه ليس نمط غربى بل هو أصول وإحترام وحسن التعامل.
-إكتساب مبادئ تربوبية سليمة تساعد أن يكون الشخص عضو مساعد في المجتمع بشكل راقي.
-ربط الإتيكيت في كل مجالات الحياة.
-تشجيع علي تغير نمط الحياة والبعد عن الفوضي والمنازعات.
-نشر المبادرة علي أمل من مساندة وزارة التربية والتعليم وتبني مؤسسات الدولة للفكرة على أن يصبح المجتمع بأكمله يعمل بها.

مميزات المبادرة.

-تعلم كافة السلوك المنضبط.
-تعلم العلاقات العامة وإكتسابها.
-تعلم إتيكيت العمل الوظيفي.
-تعلم متى تكسر قواعد الإتيكيت.
-تعلم إتيكيت المائدة.
-تعلم إتيكيت الحديث مع الأخرين.
-تعلم الإتيكيت مع الذات قبل الأخرين.
-تعلم صفات إنسان راقي.
-تعلم فن الحياة والتعامل معها.
-تعلم التأثير في الأنطباع الأول.
-تعلم إتيكيت وسائل التواصل الإجتماعي.
-تعلم إتيكيت الزيارات الإجتماعية القصيرة.
-تعلم إتيكيت الحديث مع الأخرين.
-تعلم إتيكيت تقديم الهدايا.
-تعلم السلوك الدبلوماسي مع كبار الشخصيات والمراسم والمناسبات.

الفئة العمرية الموجهه لها المبادرة.

من عمر رياض الأطفال إلى الإنتهاء من مراحل التعليم وكل فئة عمرية تدرس ما يناسب لها من أول أدابالتعامل من الصغرألى تهيئة طالب الجامعه علي التكيف مع العمل الوظيفي لكي يصبح فرد فعال بشكل لأئق

أخيراَ الإستنتاج

لا يكفي تغير السلوك بدون القناعات حيث أن القناعات تؤثر بشكل مباشر علي السلوك فيجب تعلم الطفل من الصغر على القناعات الإيجابية والخصال الحميدة فالطفل يكون أكثر إستجابة لإى علم من العلوم الحياتيهمعاً نبني جيل واعي ناضج مثقف راقي ومن هنا نبدأ.

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.