فيلم العدوى يتصدر مشاهدات المحجورين حول العالم
فيلم العدوى أو Contagion حالفه النجاح بشكل حقيقي بعد 9 سنوات من طرحه في صالات السينما، حيث يعتبره الجمهور حالياً بمنزلة النبوءة التي لم يفطن إليها العالم في حينها.
اكتشاف الفيلم من جديد
فإن “الفيلم أصبح واحداً من أهم الأفلام التي يجب مشاهدتها خلال فترة الحجر المنزلي، التي أجبرت أكثر من نصف سكان الكرة الأرضية على التزام منازلهم”فبعد انتشار فيروس كورونا، أعاد العالم كله اكتشاف الفيلم من جديد”.
أحداث الفيلم
تدور أحدث الفيلم الأميركي حول عدوى تتحول إلى جائحة، يواجهها أخصائيو الرعاية الصحية والمسؤولون الحكوميون والأشخاص العاديون، حيث يعمل مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها على إيجاد علاج له.
وتحكي الأحداث الحال التي يمر بها العالم في الآونة الأخيرة جراء انتشار فيروس “كورونا”، وكأنه تنبأ سابقاً به، والمثير للانتباه خلال سير الأحداث هو تشابه الفترة الزمنية لهذه الجائحة من حيث الشهور والفصول.
أبطال الفيلم
شارك في بطولة الفيلم “مات ديمون وكيت وينسليت وغوينيث بالترو وجود لو وماريون كوتيار ولورانس فيشبورن، وهو من إخراج ستيفن سودربرغ”.