
اسم الوصفه قرنبيط بالخضار والبشاميل
مقدمه من شيف ساره محمد
مده التحضير ١٠دقائق
مده الطهي ١٥دقيقه
المقادير
قرنبيط
حبه بطاطس مبشوره
٢حبه جزر مبشور
٢حبه طماطم مبشور
بصل متقطع جوانح
ثوم مفروم
فلفل اخضر متقطع مكعبات
مكعب زبده
٢ ملعقه زيت
ملح
فلفل اسود
كمون
لعمل البشاميل
حليب
٤ملعقه دقيق
ملح
وفلفل ابيض
طريقه التحضير
فى أناء على النار فى ماء وكمون ويسلق القرنبيط ثم فى مقلاة على النار نضيف الزيت والزبدة ثم يضاف البصل ويقلب ويضيف الطماطم المبشوره ويضاف الملح والفلفل والكمون ويقلب جيدا فى صينية نضيف جزء من الخلطه ثم يضاف القرنبيط والبطاطس المبشوره والجزر ويضاف بقية الخلطه ثم يضاف باقى القرنبيط ويضاف البشاميل ويدخل الفرن
والف هنا
فوائد القرنبيط
ويتميّز بعدم احتوائِه على الدهون أو الكوليسترول، بالإضافة إلى احتوائِه على كميّاتٍ قليلةٍ من الصوديوم، والكربوهيدرات، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا النوع من الخضار يُعدّ مُنخفض السُعرات الحراريّةومن أهم العناصر الغذائية المُتوفرة فيه: الألياف الغذائية: يُعدّ القرنبيط من الخضار الغنيّة بالألياف؛ حيث يحتوي الكوب الواحد منه على 10% من الاحتياجات اليوميّة منها، وتُعدّ الألياف غذاءً للبكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تُعزّز صحّة الجهاز الهضميّ، وتُقلّل الالتهابات، إلى أنّ تناوُل الخضار والفواكه الغنيّة بالألياف الغذائية يرتبط بتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، وقد يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بالسُمنة، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ تناول الألياف الغذائيّة قد يُساعد على تعزيز وظائف الجهاز المناعيّ، وضبط الالتهابات، ممّا قد يُقلّل خطر الإصابة بالأمراض المُرتبطة بالالتهابات مثل السكري، والسرطان، وأمراض القلب، وقد ارتبط تناوُل كميّاتٍ كافيةٍ من الألياف في المُساعدة على خفض ضغط الدم، وتحسين حساسية الإنسولين، وتعزيز خسارة الوزن لدى المُصابين بالسمنة، كما أنّ مُحتوى القرنبيط من الماء والألياف قد يُساهم في الوقاية من الإصابة بالإمساك، وتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون.مضادات الأكسدة: إذ يُعدّ القرنبيط مصدراً جيّداً لمُضادّات الأكسدة التي تحمي الخلايا من الالتهابات والأضرار الناتجة عن الجذور الحرّة ومن هذه المُضادات: -وهي موادّ كيميائيّةٌ تحتوي على الكبريت، وتُعدّ مسؤولةً عن المذاق الحادّ للخضار الصليبيّة- بالإضافة للإيزوثيوسيانات أنّ هذه المُضادات قد تُساهم في تقليل خطر الإصابة بالسرطان، فإنّ تناول الخضروات الصليبيّة يرتبط عكسيّاً مع الإصابة بسرطان الرئتين، والقولون والمستقيم. الكولين: إذ يحتوي الكوب الواحد من القرنبيط على 45 مليغراماً من الكولين الذي يُغطي 11% من احتياجات الجسم اليومية للإناث، و8% من احتياجات الذكور اليوميّة منه، ويمتلك الكولين العديد من الوظائف في الجسم؛ إذ يدخل في عمليات النقل العصبي، وفي تصنيع الحمض النووي، وتعزيز عملية الأيض، وكذلك فإنّه يمنع تراكم الكوليسترول في الكبد، ويُقلّل الالتهابات المُزمنة، كما يُساعد على النوم، والتعلّم، ويدخل في تحريك العضلات، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ الكولين يلعب دوراً مُهماً في نمو الدماغ والذاكرة لدى الجنين، وقد يُقلّل من خطر الإصابة بعيوب الأنبوب العصبي السولفورافين: يحتوي القرنبيط على مادة سولفورافين التي تُعدّ من مُضادات الأكسدة، ويُمكن لهذه المادة أن تلعب دوراً في الحماية من الإصابة بالسرطان عن طريق تثبيط الإنزيمات التي تُساعد على نمو الجسم
رئيس قسم المطبخ أ سمسمه سعد
التعليقات مغلقة.