كانت هنا حياة.. بقلم/ مصطفى حسن سليم
لك وحدك أكتب انتظر وجودك، مثلما انتظرت نبض حبك في كل الليالي المقمرة، لك وحدك أعزف كل الألحان المنفردة بأسمك أنت فقط، أردد ذكريات صدى حبك، يشاركني فيها كل شيء ينبض بالحياة، حتى همسات القدر تشاركني ذلك، أنا أنتظرك وأنتظر أن تبث بداخلي كل ألوان الحياة، حتى لو كان هذا آخر نبض في العمر يبعث بداخلي ذكرى بقايا وجودك.