ليلٌ هادئْ ووجهٌ شاحبْ.. بقلم/ أسماء عيسوي.
كيف تبدَّل الليلُ الهادئْ؟!
كيف صار هكذا صاخبْ؟!
أبحثُ عن سلامٍ عن ربيعٍ
فلاأجدُ غير حُطامٍ ووجهٍ شاحبْ!
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
عــاجل
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.