( مات رجائي) بقلم دودي سليم
أيا عمري، والعمر الذي مضي والعمر الذي سيأتي كنت بالأمس، في المهد واليوم سأمضي
أيا عمري، والعمر الذي مضي
والعمر الذي سيأتي
كنت بالأمس، في المهد
واليوم سأمضي
وغدا” ،ماذا سيكون
هل سأكون ،في الدرب وحدي
أم ان القلب الذي رحل
سيعود ،ويعمر سكني
صار اليأس.. يسكنني
والأيام تهرب، وتتركني ليأسي
ما عدت في العشق..أصدق
لا قلبي، ولا روحي.. ولا الحب الذي يجري
مات رجائي،وغاب في الناس
حبي، وظني، واملي