ماذا قال عمرو أديب لـ نجله خالد في حفل زفافه؟ وهكذا سخر من صلعته
ماذا قال عمرو أديب لـ نجله خالد في حفل زفافه؟ .. وهكذا سخر من صلعته
متابعة/ انتصار احمد رجب
احتفل الإعلامي الكبير عمرو أديب بـ زفاف نجله الأكبر خالد ، مساء الجمعة 17 نوفمبر 2023 ، في حفل حضره الأهل و الأقارب.
حفل زفاف نجل الإعلامي عمرو أديب
و خلال حفل الزفاف ، قدم خالد والده للجمهور
، قائلاً: « الراجل اللي طمني إن كل اللي أنا محتاجه هيكون موجود ، وفي نفس الوقت الراجل اللي رعبني طول حياتي إن شعري هيقع و موقعش » ، خرج ولم يحدث أيها السيدات والسادة .. أستاذ عمرو أديب.
كلمة عمرو اديب لـ نجله
وخرج الإعلامي الشهير بين الحضور لـ يخاطب ابنه بـ كلمة قال فيها:
« طبعا ليست بداية جيدة وغير ناجحة ، إنه يتحدث عن شعري ، لقد خسر نصف الهدية ، ونصف شهر العسل ، ونصف كل شيء ».
وتابع: أريد أن أقول لك شيئاً مهماً ، و إذا كانت هناك ميزة في كل رجاله وان أبناء عائلة أديب ، فهم أناس طيبون للغاية ، أعني أننا جميعاً ،
بـ طريقة أو بـ أخرى ، ربما لا يزال لدينا أخطاء الدنيا ، لكن البذرة الموجودة بداخلنا طيبة و أميرة ، لذا اليوم سأتخلى عن ابني.
صفات ذكرها عمرو اديب
وهو من أهل الخير في عائلة أديب ، و شخص مخلص جداً لـ زوجته فرح ، أقول لها حافظي على هذا الطيب واستغليها لـ أنه أساس استمرار الحياة ، لقد عشنا في عصر يوجد فيه عدد قليل جداً من الأشخاص الطيبين ، لذلك أنا فخور جداً بأنني أنتمي إلى هذه العائلة.
و أضاف: أشكركم جزيل الشكر على حضوركم ، كان نفسي أبكي ، لكن مش جايبه معايا بكاء النهاردة ، بل سـ أترك لكم البكاء ، و أشكر كل من جاء إلينا في هذه الظروف.
وأقول لهم: « بحبك يا ابني جداً جداً جداً جداً، وأحب فرح جداً جداً جداً » ، ونفسي يعملوا كل الحاجات اللي مقدرناش نعملها ، طبعا محدش يقدر يعمل الحاجات اللي عملناها ، أشكرك وأنا سعيد بكم ، اليوم أرى عائلتي التي لم أرها منذ فترة طويلة.
و تم الاحتفال بـ الخطوبة في أغسطس الماضي في حفل عائلي بـ إحدى القاعات المطلة على نهر النيل ، و ضم الحفل الأهل و الأصدقاء ، ومن بينهم عادل أديب و الفنانة منال سلامة ، و أميرة أديب ، و الصحفي شريف نور الدين.
خالد هو الابن الأكبر لـ عمرو أديب من زوجته الأولى ، درس المسرح في الجامعة الأميركية ، و بدأ مسيرته المهنية كـ « ممثل كوميدي ستاند أب » ، وهو الآن الرئيس التنفيذي لـ شركة GME التي تنتج برنامج « In Pajamas ».
