مخاطر الاكتئاب ولماذا هو خطر يداهم المجتمع
مخاطر الاكتئاب ولماذا هو خطر يداهم المجتمع
الانتحار
الإدمان على الكحول
الإدمان على مواد مخدرة
القلق
أمراض قلب وأمراض أخرى
مشاكل في العمل أو في التعليم
مواجهات داخل العائلة
صعوبات في العلاقة الزوجية
عزلة اجتماعية
لمعالجة الدوائية
المعالجة النفسانية
المعالجة بالتخليج الكهربيّ (المعالجة بالصدمة الكهربائية – Electroconvulsive treatment Electroshock treatment – ECT)
كما إن هنالك طرق لعلاج الاكتئاب لم تستوف البحث والتجريب مثل الطرق المقبولة المذكورة أعلاه، من بينها:
التنبيه (التحفيز) الدماغي
علاجات مكمِّلة وبديلة.
ثمة حالات معيّنة يستطيع طبيب العائلة فيها علاج الاكتئاب بنفسه.
ولكن في حالات أخرى، هنالك حاجة للاستعانة بمعالِج نفساني مؤهّل لعلاج الاكتئاب، طبيب نفسي، اختصاصي علم النفس أو عامل اجتماعي.
من المهم جدا أن يكون للمريض دور فعّال في علاج الاكتئاب. فبالتعاون والعمل المشترك، يستطيع الطبيب (أو المعالِج) أن يقرر، سوية مع المريض، نوع علاج الاكتئاب الأفضل والأكثر ملاءمة لحالة المريض، مع الأخذ بالاعتبار ماهية الأعراض ودرجة حدتها، الخيار الشخصي للمريض، القدرة على دفع تكاليف علاج الاكتئاب، الأعراض الجانبية لعلاج الاكتئاب وعوامل أخرى.
ومع ذلك، ثمة حالات يكون فيها الاكتئاب صعبا جدا لدرجة تحتم على الطبيب، على شخص قريب أو غيره، متابعة علاج الاكتئاب ومراقبته عن كثب حتى يسترد المريض عافيته ويصل إلى وضع يستطيع فيه أن يشارك، بفاعلية، في عملية اتخاذ القرارات.