مفاجأة تصالح شيرين عبدالوهاب مع حسام حبيب وإستئناف حياتها الزوجية ؟!!
مفاجأة تصالح شيرين عبدالوهاب مع حسام حبيب وإستئناف حياتها الزوجية ؟!!
في مفاجأة وصفها البعض بإنها لم تكن متوقعه علي الإطلاق بعد كل ماحدث بينهما من تراشق وإتهامات متبادلة.
تصالحت المطربة التى أصبحت مثيرة للجدل في الكثير من تصرفاتها شيرين عبدالوهاب مع طليقها حسام حبيب واتفقا علي التنازل لبعضهما البعض عن كافة القضايا التى قام كل منهما بتحريرها ضد الأخر والتوقف كذلك عن التراشق وتوجيه الاتهامات سواء عبر وسائل التواصل الإجتماعى اوالمواقع اوالقنوات التليفزيونية اوغير هذا من الوسائل الأخرى.
عنف أسرى وقضايا أخرى
وعن تفاصيل الصلح وكيف حدث ومن هو صاحب المبادرة علق المحامي ياسر قنطوش محامي شيرين عبدالوهاب على تنازلها عن البلاغات التي قدمتهما ضد طليقها الفنان حسام حبيب.
تصريح المحامى قنطوش جاء خلال مداخلة هاتفية إلى برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة “ON” في الحلقة التى أذيعت مساء اليوم إن البلاغان خاصين بالسيارة وبعض قضايا العنف الأسري وبعد التحقيق معها والاستماع لأقوالها في التحقيقات قام حسام حبيب بإعادة المتعلقات وتم التنازل عن القضايا.
تابع: كفى الله المؤمنين شر القتال، وبشكر حسام حبيب على حرصه والمودة كزملاء وأنه أعاد الممتلكات حيث أعاد السيارة المرسيدس يوم الأربعاء الماضي بشكل رسمي بمحضر استلام رسمي وقدمناه للنيابة.
تنازل وليس تصالح
وعلي الطرف الأخر قال سعيد جميل محامي الفنان حسام حبيب أن إعادة موكله السيارة تنازلًا عن حقه منه لها، متابعًا: “تنازل وليس تصالح معناه أن الطرف الأخر تنزل بوكالة قانونية لكن استخدام لفظ (رجع الحاجة) مش عارف يعني إيه رجع الحاجة؟
وواصل قائلا / لم يكن هناك نزاع بينهما حول ملكية السيارة وهو لم ينكر أنها من قامت بسداد قيمة السيارة وأصدرت أمرًا للبائع بأن تكون المبايعة باسم حسام حبيب.
أضاف خلال مداخلة إلى البرنامج أنه ليس هناك نزاع جنائي بشأن السيارة ولكن هناك ملف تقدم به للنائب العام بسبب تصريحاتها عبر مداخلاتها الهاتفية ونعتت موكله بعبارات يعاقب عليها القانون، وأحيل البلاغ إلى نيابة أكتوبر ولازال قائمًا ومستمرًا وسوف يتنازل حين يرى ذلك”.
إستئناف الزواج
وقد دفع هذا الصلح أو التنازلات من قبل شيرين وحسام لطرح سؤال آخر متعلق بإمكانية إستئناف العلاقة الزوجية بينهما من جديد ومدى إمكانية حدوث ذلك بعد غلق ملف المشاكل والأزمات التى تناثرة طيلة الفترة الماضية.
فهل من الممكن أن يحدث هذا بالفعل؟
سؤال من المؤكد ستجيب عنه الأيام القادمة.
