“مفتاح السر وحل اللغز!”
“مفتاح السر وحل اللغز!”
بقلم/ دعاء خطاب
لما تبطلي تأذي نفسك وتخافي عليها وتكرميها وتعززيها وتديها قيمتها اللي تستحقها وتبطلي تقبلي انصاف الحلول،
وانصاف البشر يدخلوا حياتك (يلخبطوها) أكتر ولما تتعلمي تاخدي امانك وقيمتك من الله ..لما احلامك لنفسك تكون كبيره وعزيزه، ولما تعرفي قدرك في عيون نفسك بالمقام الأول؛ تبدأ احلامك المشروعه واللي من حقك اكيد تتحقق وتتجلي في واقعك، بصي وراكي علشان تتعلمي مش علشان تندمي..حتلاقي ان كل موقف خذلك، تعبك، كسرك، افقدك الثقه ..كان إختيارك لنفسك وبنفسك..يمكن عن جهل او قلة وعي..سكوتنا وقت ما كان لازم نتكلم، عشمنا اللي اوقات بيبقي في غير محله، ويمكن عن امل قد يكون او لا يكون؛ لكن بالنهايه اكتر حد ظلمنا وجه علينا كان (إحنا)، ومع ذلك دايماً في وقت وعندنا المجال نعكس كل آلم وتعب ووجع لفرحه وراحه وسلام بس نتوقف عن إيذاء نفسنا ونقرر نبدأ (الرحله).
دَواؤُكَ فيكَ وَما تُبصِرُ
وَدَاؤُكَ مِنكَ وَما تَشعُرُ
أَتَزعُمُ أَنَّكَ جُرمٌ صَغير؟
وَفيكَ اِنطَوى العالَمُ الأَكبَرُ!
فَأَنتَ الكِتابُ المُبينُ الَّذي
بِأَحرُفِهِ يَظهَرُ المُضَمَرُ
وَما حاجَةٌ لَكَ مِن خارِجٍ
وَفِكرُكَ فيكَ وَما تُصدِرُ!
#نورك_بداخلك
#انتِ_الدليل
#مفتاح_السر_وحل_اللغز
#انتِ_تستحقين
“اذا بدا كل شئ حولك مظلماً؛ فأنظر بداخلك قد تكون انت النور”
