من تكون إمرأة برج الجوزاء ؟

تنشأ في طفولتها متعلقة بأمها لكن بسبب تصرفاتها المتناقضة تجعل علاقتها تتوتر بأمها و هي أي الجوزائية تحبها جدا فتنشأ بالتدريج عقدة الذنب (و جايز تكون مولودة بيها الله أعلم) و هي تحب دائما المعارف الجدية و تمتلك دائرة واسعة من المعارف أو الأصدقاء إلى أن تصل لمرحلة البلوغ و تفاجأ بأن الحياة ترغمها على التصرف بشكل لم تفكر فيه من قبل , فهي لا تأتيها أحلام فارس الأحلام الذي يخطفها غير أنها تحب الأطفال جدا و تعرف انه لا يوجد وسيلة للحصول على الأطفال غير الزواج – و هي في موضوع الزواج أو الاحتياج للآخر تمارس دورها مثلما تفعل بقية البنات أي مشيا مع الاتجاه العام لكنها لا تحتاج للآخر بنفس الطريقة التي عند بقية البنات هي تهتم بأشياء أخرى و تبحث عن جدوى أو المعنى الحقيقي للحياة – لكن احتياجها الحقيقي للآخر يظهر عندما تصل لسن الخامسة و العشرين من العمر
و هي تريد أن تتزوج رجل ذو عقلية و شخصيته مختلفة لكنها أيضا ترهب هذه الخطوة و عادة ما تتزوج بناءا على ضغوط من والدتها – فهي لا تستطيع أن تستمر في إغضابها – بسبب العقدة اللي ذكرناها –
لا يجذبها الرجل الذي ينجذب لها بسبب جمالها – بل إنها تسخر من الرومانسية و الكلام العاطفي – لكنها تفضل أن ينجذب لعقلها و بعد أن ينجذب لعقلها تريد أن يعجب بجسدها – بهذا الترتيب !
الجوزاء مبيحبش إلا خنّاقه ! اللي يقلل من جمالها و يعاملها معاملة مختلفة ! فتصمم على إخضاعه و إيقاعه في شباكها عن طريق عقلها و ثقافتها
أو هكذا ما يدور في ذهنها (فالرجل الذي ينجذب للمرأة لجمالها تعتبره رجل هايف أو محدود العقل)

مؤمنة بمبدأ افعل ما شئت فكما تدين تدان
اضحك الصورة تطلع حلوة
تجميل الواقع بشتى الطرق – تجميله لكن غالبا ليس إصلاحه !

غيورة جدا على زوجها أو خطيبها حتى و إن كانت تخفي عليه ! فهي تداري أولا لكي تجعله على طبيعته لتعرف عنه أكثر و أكثر – و ثانيا للحفاظ على كرامتها و الظهور بمظهر المتفتحة المتفهمة

رغم المكون العقلاني الأساسي في شخصيتها إلا أنها في حالة الضيق النفسي فانك لا تستطيع أبدا أن تحاورها بعقلانية

إذا وصفنا دماغ رجل الدلو أنها مثل الشبكة gridأي مرتبة بشكل منظم فإننا نستطيع أن نصف دماغ انثى الجوزاء [انها مثل نقاط كثيرة عشوائية منفصلة مبعثرة في صفحة بيضاء لا تستطيع ان تفهم ما يربط هذه النقاط لتفهم دماغ صاحبتها ! هي وحدها تستطيع فك هذه الطلاسم !

تعدد شخصياتها يتعبها كثيرا و لكي تعمل سلام داخلي لنفسها فإنها تعمل بين كل هذه الشخصيات معاهدة سلام ! و ذلك يؤثر على آرائها فتصبح الأمور عندها كلها نسبية !
أكثر بنات جنسها جدلا (لا ينافسها غير أنثى الميزان) تعشق الجدال و الانتصار في الجدال ! و هذا لا يأتي غير بأنها غالبا ما تتبنى الآراء المخالفة و أحيانا كثيرة الشاذة – فالمتفق عليه لا جدال فيه !
و أنصح بعدم الجدال معها إلا قليلا فهي لو كانت ستقتنع فستقتنع في البدايات لكن إذا طال الجدال فاعلم أنها لن تقتنع أبدا و لو استمر الجدال لأيام ! و احذر فإن احد وسائلها للهرب و عدم الخروج مهزومة في الجدال هو أنها تشعب الأمور حتى تتوه !

تقتنع فقط بالكلام المكتوب في الكتب و تتبنى هذه الآراء طبعا لأن الكتب لن تجادلها ! و هي محتاجة إلى ذخيرة من المعلومات و الآراء لتجادل بها الآخرين و بالطبع تحصل عليها من القراءة .لذلك فانك غالبا ما تجدها مثقفة في وسط بيئتها و محيطها.
تتصرف أحيانا كثيرة بدون تفكير و عندها سرعة بديهة عالية في تبرير تصرفاتها – تفعل ثم تبرر – يعني الأسباب التي تقولها ليست هي الأسباب لكنها مبررات تم تأليفها بعد الفعل !

تعدد شخصياتها الداخلية – بالإضافة لصفة الجدل تجعلها مفاوضة بارعة في العمل و ذات قدرة عالية على الإقناع و تستطيع إقناعك بآراء أو مواقف هي غير موافقة عليها !

في حالة الأزمات تخلق عالما خاصا بها في خيالها – يكون هذا العالم اقل سؤا من الواقع – و هذا لتخفف على نفسها – فإذا سألتها ذكرت لك نصف الحقيقة أو ذكرت لك الحقيقة لكن التي بنتها في خيالها و لنضرب مثال :
فمثلا إذا كان نظام الدراسة في كلية ما يجعل السقوط أو إعادة السنة من خمس مواد (يعني اللي يسقط قي خمس مواد يعيد السنة) فإذا كان هناك طالبة سقطت في أربع مواد (يعني لن تعيد السنة ) فإذا كانت هذه الطالبة من برج العقرب مثلا فإنها ستقول لك أنا سقطت ! (لأن العقرب بيهول و دي الطريقة اللي بياخد بيها تعاطف أكثر و الذي تحتاجه في هذه الأوقات و كذلك لان التهويل يستفز قدراتها لتتجاوز هذه الأزمة و أيضا إذا حدث الأسوأ تكون مستعدة نفسيا ) فإذا استفسرت منها بالتدريج تذكر لك أنها سقطت في أربع مواد فقط و ليس خمسة كما كنت تتخيل ووقعت قلبك معاها – فإذا سألتها ليه قلتي أنا سقطت تقولك مهو أنا كدة كدة هسقط السنة الجاية ! لأن المواد هتبقى متراكمة عليا فهسقط ! –
أما إذا كانت هذه الطالبة من برج الجدي فإنها ممكن تخبى أصلا أنها سقطت في أي مادة أصلا – طالما عدت السنة يبقى يحلها الحلال السنة الجاية و جايز ننجح في كل المواد السنة الجاية و أفضل محتفظة ببرستيجي !
أما لو كانت جوزاء فإنها تقول لك أنا سقطت في مادتين فقط (لأنها كانت تتمنى لو أنها كانت سقطت في مادتين بس ) فهي تخفف الأمور على نفسها حتى لا يمثل عليها عبئا نفسيا يعوقها عن العمل أو يحبطها !
احد شخصياتها الداخلية شريرة لكن الذي يمنعها من الظهور هو ايمانها بقاعدة ان من يخطئ يجازى في الدنيا من نفس العمل – يعني اللي هتسرق هتتسرق و اللي هتخون جوزها – جوزها هيخونها – فهي مؤمنة بهذه القاعدة جدا

إذا كنت ستتزوج من أنثى الجوزاء فاعلم أنها ستكون شخصا مختلفا تماما عن الزميلة التي كنت تعرفها !
الجوزائية تكره أن يظهر منزلها بشكل غير نظيف أو غير منمق امام الأغراب لذلك فهي تكره الزيارات المفاجئة !

فوضوية مبعثرة ! إذا دخلت منزلا (على حين غفلة منها لأنها لا تحب أن تظهر بهذا المظهر أمام الضيوف !) و رأيت كل أنواره مضاءة و أدراجه خارجة أو مفتوحة و أشياء كثيرة مبعثرة في جميع الأنحاء فاعلم أن في البيت أنثى جوزاء !

لا يعرفها على حقيقتها إلا القريبون بشدة لأنها دائما تتقمص دور الحبوبة المرحة المجاملة ! و هي و ان كانت تعلم جيدا أنها تمثل لكنها لا ترى في ذلك غضاضة بل تراه ميزة و أي عيب في أن تكون لطيفا مع الناس ؟
بالطبع هذا الوجه أو المظهر الباسم يجعلك أبدا لا تعرف حقيقتها – و لا اقصد أن حقيقتها سيئة – لكن اقصد أن ما تراه هو غير الذي بداخلها
تعامل أولادها معاملة الأصدقاء دون أن تـفرض عليهم القيود والأنظمة . إنها تـكون حازمة حيناً ومتساهلة حيناً آخر

و أولادها عادة مدللين و هي لا تستطيع أن تزرع فيهم مبادئ صلبة – و لكن تزرع مبادئ لينة الإخاء المساواة العطف
أعني بالمبادئ الصلبة : التدين الحقيقي – احترام الكبير – اتخاذ المواقف الشجاعة – تحمل المسئولية – الإرادة القوية

إذا طلب منها احد طلبا تحرج ألا تنفذه – بالطبع ما عدا زوجها –

زوجها و أمها فقط هم الذين يعرفون حقيقتها أو دواخل نفسيتها و كذلك عيوبها

أكثر برج من أبراج جنسها جدلا ! و حبا للجدل !

كل الأمور عندها نسبية و هي تستخدم هذا المبدأ لإجبارك على المرونة و ألا تضغط عليها أو تحرجها بصواب رأيك ! لكنها إذا قررت شيئا أو أرادته فلا مكان للنسبية فلا تستطيع مثلا هنا أن تستخدم نفس أسلوبها – طالما الأتنين مش فارقة يبقى نعمل اللي أنا عايزه – لكن في هذه المرة الحق معها واضح فلم تجادلها ؟ أنت غريب يا أخي !

مترددة بشدة و تكره الاختيار – فإذا خيرتها لم تستطع الاختيار و تقف مترددة لوقت طويل ثم تطلب منك اختيار ما تريد – أما إذا لم تخييرها تتهمك بالدكتاتورية و تجاهلها !

تحس أحيانا كثيرة إن الحياة مش فارقة ! سواء اتخذنا قرارات أم لم نتخذ ! اجتهدنا أم لم نجتهد ! فالنتيجة واحدة ! فهي عندها عدم وضوح للرؤية حول هدفها في الحياة !
قد تتحمس لشئ جدا ممكن سنة لكن بعد ذلك تندهش أنها تركته و لم تكمله بعد أن ظننت أنها قد وجدت هدفها !

دائما تفكر و تبذل مجهودا ذهنيا كبيرا – لكن كالماكينة تدور و تدور و لا تنتج ! لأن تفكيرها يمشي في خطوط مبعثرة فلا تستطيع أن تصل لاستنتاجات ! لذك فعندما تقرأ رأي قوي أو استنتاج ذكي فإنها تأخذ به و تتبناه كأنه رأيها الخاص ! و تعاندك و تناقشك كأنه رأيها و تدافع عنه باستماتة !
الخلاصة آراء الآخرين و خصوصا المكتوبة مفضلة لديها على آرائك أنت !

تتأثر جدا بالمظلومين و تتعاطف معهم
بسبب شخصياتها الداخلية المتعددة تستطيع أن تتفهم التنوع لذلك يمكن أن نصفها بأنها رمز للصداقة و التعايش مع الآخر و تعدد الثقافات

الموت بشكل مجرد يشد تفكيرها بمعني أنها تفكر في فلسفة الموت إن جاز التعبير

الضعف البشري عندها لا يبرر الخيانة فهي لا تتعاطف أبدا مع أي خائن رجل أو امرأة – بالطبع أنا لا أقول أن الخيانة لها مبررات – لكن أعني أنها لا تعترف بالضعف البشري في هذا الموضوع و أقصد أيضا أن موقفها حاد و هجومي ضد أي شخص يرتكب الخيانة

إذا أحبت تريد أن تكون بالنسبة لزوجها أمه و ابنته !
أمه التي تحبه و تدعو له و تنصحه فيسمع لنصحها – أي تصبح وصية عليه و المبرر موجود حبها له ! –
و ابنته أي التي يدللها و يتجاوز أن أخطاؤها – أوليس يحبها ؟ – لكن أبدا لا يوجهها أو ينصحها ! – يعني أنت كويس طول ما بتفسحني و تجيبلي شوكولاتة و توديني الملاهي لكن تقولي ذاكري أو متعمليش كدة تبقى مش بابا اللي بحبه !
لنصل هنا إلى أهم مفتاح في شخصيتها و هي الطفوليةchildish

الجوزاء مبيحبش إلا خناقه !

يستهويها الشخص الحزين لأنها تعتقد أنها تستطيع أن تخرجه مما هو فيه

تحب اللون الأسود !

تعشق أصحاب الكتابات الرنانة -أي الذين ألفاظهم فيها قوة و ذات نبرة عالية

تعشق المخالفة و تحب قراءة الأفكار الشاذة أو المعارضة !

إذا أحبت رجلا تعامله بعصبية !

و هي تعتقد أن الرجالة ينجذبوا للي يعاملهم بقوة أو بشدة ! فهي لا تحب أن تمثل دور المستكينة أمام زوجها و إن كانت تحب أن تمثل هذا الدور في الخارج – أي أنها الزوجة المنكسرة ! –
تكره شغل البيت و تعتبره عبئا – الطفل عايز لعب و عدم مسئولية –

في داخلها حلم الزعامة فهي تريد ان تصبح جان دارك لكن مشكلتها أنه لا يوجد أنصار في وسط مجتمع لا يقدر قدراتها
إذا دخلت دائرة الإحباط تنام كثيرا

تحدثك عن دائما عن التغيير و هي تقصد أن تتغير أنت أما هي فلا – مثل الأم تنصح لا تحب أن تنصحها ابنتها – و إذا طالبتها بالتغيير تهربت بكلام عن فوات أوان التغيير و ما الفائدة من التغيير و التغيير لماذا و أو توافقك تهربا و لو زنقتها تتعصب و تعتبرك تنتقدها بشدة أو تحاول السيطرة عليها أو تتهمها بأنها اقل من المستوى !

تدخل عش الزوجية بناءا على ضغوط والدتها على أمل تحقيق السعادة كما يقولون أو في أسوأ الفروض إذا لم تتحقق السعادة فنكون خرجنا بأهم شئ و هو الأطفال ! و طبعا تجد ما توقعته في الزواج و هو أنه ليس الصورة الوردية التي رسموها لها – بس يا ترى لأنها هي اللي كانت متوقعة كدة – يعني عدم النجاح – و لا لأن دي حقيقة الزواج ؟

فيه منهم نسبة حوالي 10 % فنانين بجد و ذوقهم في الألوان و موهبتهم الفنية فذة بجد – إنما باقي النسبة فذوقهم الفني أو حسهم الفني أقل من المتوسط !
و طبعا دة بيبان على ملابسهن !
ذهنها المشتغل بشكل متواصل يجهدها و يظهرها بشكل مجهد و خصوصا الوجه – و أيضا بيخليها تحتاج لساعات نوم طوية

تحب أولادها بجنون و لا تطيق ابتعادهم عنها و لو بعدوا عنها تحس إنهم في غربة ! لمجرد أنهم ساكنين بعيدا عنها ! – يا حرام دي ساكنة في حتة كيت و كيت و كيت –

نسبة الطلاق بينهن مرتفعة – لأنها لا تعرف أن تتنازل في اللحظات الفارقة – و تريد أن يتم اللعب بطريقتها فقط – يعني تفتقد المرونة في اللحظات الحاسمة

تعبها النفسي بينقلب لعضوي

تتسائل أحيانا في داخلها عن جدوى الحياة !

عندها سلوك حمائي ناحية الأخرين يعني دايما عايزة تحميهم

على الرغم من مرحها – الظاهر فقط – فهي تعتبر تشاؤمية دائما عندها هواجس و مخاوف
بيجيلها كتير إحساس إن سنين عمرها اللي فاتت راحت بدون فايدة
لما بتفضفض أو لما بتثور و تزعق بتفضي و بتهدا

حاسة إنها بتتظلم لأنها طيبة و الناس بيستغلو طيبتها و تساهلها و تسامحها و طبعا الحل إنها تتشدد معاهم و توريهم الوش التاني لأنهم أجبروها على كدة

ملولة

لا مانع من التنازل عن المبادئ بعض الوقت للضرورة ثم العودة للمبادئ تاني
طبعا مفيش خطط للمستقبل خالص – يعني هتبقى ايه بعد خمس سنين مثلا
أمير التسويف و ملكة الأعذار
فضولية و تحب معرفة الأسباب

دائما تحتفظ بمظهر ودود باسم و تكلمك بحماس و تسمع منك باهتمام

و بسبب طبيعتها الخاصة لديها سلوكيات غريبة في الأكل فهي لا تحب شئ باستمرار لكن تحبه فترة و تسأمه فترة و قد تجدها تأكل الحلو ثم الحادق ثم الحلو و لا يهمها الترتيب
تحتاج الى سكريات كثيرا بسبب مجهودها الذهني المستمر – دماغها دايما شغالة حتى و لم يوجد شئ محدد او واضح يشغل ذهنها !!!
تبحث عن حقيقة الأشياء لكنها ما أن تصل إلى الحقيقة حتى تهرب منها مجددا بسبب نظرتها الازدواجية و عدم ميلها إلى أخذ جانب دون جانب فهي بتشجع الطرفين ! فكل الأمور عندها نسبية إلا الخيانة !

و كما قلنا بسبب تعدد شخصياتها تجدها تريد الشئ و عكسه في نفس الوقت تريد الزواج و تهرب منه تريد ان يكون لديها طفل لكنها لا تريد المسئولية تريد أن تحبها أمها لكنها لا تريد أن تكون أسيرة لها
الدين يحل لها الكثير من تساؤلاتها و يقلل من حيرتها لكنه في نفس الوقت يزيد من حيرتها في أمور أخرى !
و كثيرا ما تفعل الأشياء بدافع الشعور بالذنب فقط لا لأنها تريد ذلك حقا

أقوال مقتبسة عن امرأة الجوزاء أوافق عليها :
عمرها يلعب الدور الأكـبر في حياتها فالجوزائية المراهـقة هي غير الجوزائية الشابة والشابة غير السيدة .

الجوزائية المتـقلبة , أنانية بعض الشيء واقتصادية إلى حدود البخل أحياناً بالرغم من أنها مضيافة وتســعى لأن يكون بيتها مفتوحاً , لا أعرف , أنسمّي هذا كرماً ؟ أو لنقل أنه كرم مدروس بدقة . . .

الجوزائية الاجتماعية قد تعتـقد أنها لا تـُغرم أبداً . . . ولكن في الحقيقة أن هذه الفتاة عاطفية بشدة

امرأة برج الجوزاء تشبه الزئبق بحيث لا يمكن لإنسان أن يمسك بها . أو إجبارها على إجابة أو قرار معين .
سرعان ما تغير رأيها بسبب توترها الجسدي والعقلي وحبها للاستطلاع ، ودائماً ما تبحث عما وراء كيف .. ولماذا .. وأين .. ومتى .. إزاء كل شيء ،

إن وجود المعاني التالية بداخلها:
طبيعتها الحمائية , الإخاء , المساواة , تعدد الثقافات , الحرية , كره الظلم , رسم صورة وردية خيالية للعالم في ذهنها
هو ما يدفعها للمناداة بإصلاح المجتمع أو يعزز رغبتها في الحياة وسط مجتمع أفضل

مشاهير امرأة برج الجوزاء :
سالي كريستن رايد أول رائدة فضاء أمريكية , دلال عبد العزيز , فاتن حمامة , نورا , ياسمين عبدالعزيز , هالة فاخر , زهرة العلا , ليندساي دافينبورت , فينوس وليامز , كيم كليسترز , شتيفي جراف , أنا كورنيكوفا , ناعومي كامبل , مارلين مونرو , أنجيلينا جولي , كيلي مينوج , نيكول كيدمان , كورتني كوكس احدى بطلات مسلسل فرندز , هيلين هنت , جوان كولينز , بروك شيلدز , هيدي كلم , ناتالي بورتمان , لي لي سوبيسكي , اليزابيث هيرلي , براند رودريك , ياسمين بلييث , جوان فان ارك , ميا سارا , بولا ابدول , كاثلين ترنر , ماري روبينسون رئيسة ايرلندا السابقة , سعاد الصباح , الملكة فيكتوريا ملكة بريطانيا , شيرين عبادي ناشطة ايرانية و حاصلة على جائزة نوبل للسلام , بنظير بوتو رئيسة وزراء باكستان , بيتي ساندرز زوجةمالكوم اكس , باربرا بوش زوجه بوش الأب و أم بوش الابن , ايفون ديجول زوجة شارل ديجول , جورجيت قلينيرج

قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.