من مذيعة ناجحة لممثلة مشهورة…جيلان علاء تفتح قلبها لـ “أسرار المشاهير” وتكشف تفاصيل وكواليس أعمالها السابقة 

من مذيعة ناجحة لممثلة مشهورة…جيلان علاء تفتح قلبها لـ “أسرار المشاهير” وتكشف تفاصيل وكواليس أعمالها السابقة 

 

حوار/ ياسر خالد

 

فنانة ومذيعة موهوبة، دائمًا ما تحظى أدوارها بتقدير الجمهور، لصدقها الشديد خلال تقديمه، قدمت العديد من الأعمال الفنية، التي باتت علاماتٍ في السينما والدراما.

 

تألقت مؤخرًا من خلال شخصية الصديق الوفية لـ “قمر” الفنانة لقاء الخميسي، في حكاية “حتة من القمر-زي القمر 2″، لتحصد إشادات الجمهور عن هذا الدور.

 

إنها الفنانة الشابة جيلان علاء،وحرصت جريدة “أسرار المشاهير” على إجراءحوار معها ، حول دورها في “حتة من القمر” وكواليس العمل، وإليكم نص الحوار..

في البداية كيف تم ترشيحِك لحكاية “حتة من القمر”؟

المنتجة مها سليم هي من قامت بترشيحي لـ “حتة من القمر”، وعندما دخلت كواليس العمل وجدت أن مخرجه أستاذ محمد عبد الرحمن حماقي يتابعني ويحب عملي، أيضًا ميرنا الفقي، الكاتبة، حينما علمت أنني مرشحة للدور سعدت بهذا الترشيح، فكان جميع فريق العمل مرحبين بوجودي معهم.

 

وكيف كانت أجواء التصوير في ظل انتشار فيروس كورونا؟

أنت كممثل عندما تقف أمام ممثلٍ آخر لا يكون هناك كمامة، وهذا الشيء الذي لا يكون به حذر كبير رغمًا عنَّا، لكن قدر المستطاع يكون “كرو العمل” أخذًا احتياطاته.

 

وماهو أكثر مشهد أحسستي بصعوبته؟

لم أحس أن هناك مشهدًا معينًا صعبًا، فالدور عامةً صعوبته في سهولته، الدور سهل وأنا أقدم شخصية الصديقة الجدعة، الطيبة واللذيذة، لكن هي في واقع الأمر الميزان بين الشخص، الذي يحارب التنمر والمتنمر نفسه، فلكي تكون الشخصية “رمانة الميزان” مثلما يقولون، من الممكن إما أن تبدو ساذجةً أو طيبةً جدًا، أو تظهر أنها توازن الأمور، فهذه الوزنة كانت صعبةً وهذا هو الشيء الوحيد الذي شعرت به فقط في الدور عامةً، لكنني لم أشعر أن هناك مشهدًا بعينيه صعبًا.

 

وكيف أظهرتِ الشخصية بكل هذا الصدق في مشاعرها تجاه “قمر”؟

أولًا أنا سريعة التأقلم مع الشخصية التي أؤديها، فلا آخذ وقتًا طويلًا لكي أصبح الشخصية التي يريدونها، ثانيًا الفنانة لقاء الخميسي ممثلة شاطرة جدًا، أوصلت لي الإحساس أنها بالفعل لديها مشكلة، فصدقها وصلني فأحسسته في المقابل، ثالثًا أنا في الواقع لو صديقتي لديها أيًا كانت نوع المشكلة، والناس تقلل منها لمجرد أنها لديها شيء ليس لها يد فيه “خلقة ربنا”، سأقف لهم نفس الوقفة وسيكون لدي نفس المشاعر.

إلى جانب أنني ولقاء الخميسي أحببنا بعضنا سريعًا، وقد تخيلت أنها من الممكن أن يكون لديها مشكلة، وأنا أقف لمن يضايقها، فالموضوع لم يكن بعيدًا كثيرًا عن شخصيتي، فلو رأيت هذا الشيء في الحقيقة سيكون هذا إحساسي تجاهها، وإحساسي تجاه لقاء الخميسي بالأخص لأن لقاء الخميسي “تتحب”، فهي شخصية أي أحد يتعامل معها يجب أن يحبها.

إقرأ أيضا : مصطفى منصور  لـأسرار المشاهير : رانيا فريد شوقي فنانة كبيرة; وأتمنى تقديم شخصية تختلف عني 

وكيف تلقيتِ ردود الأفعال على دور عبر السوشيال ميديا، وتمني الكثيرين أن يكون لديهم صديقة مثلك؟

“إحساس حلو” لأن هذا معناه أنهم صدقوا ما قدمته، والمشاعر وصلت إليهم وكان الإحساس صادق، فهذا يعني أنني أديت الشخصية بشكلٍ جيد، فالطبع كنت سعيدةً، لأن هناك ناس ينسون أن هذا تمثيل، هناك ناس يدخلون إلى الموضوع وينسون أننا لسنا حقيقيين، فأن يشعرون أن الموضوع حقيقي وصل لهم شيء رائع.

 

الدور كان كوميديًا، لكنه كان يحمل قدرًا من الإنسانية أو التراجيدية في بعض المشاهد، ألم تفكري في تقديم دورٍ تراجيدي؟

فكرت في ذلك، لكن الشخصيات التي قدمتها من قبل في برنامج “سيد أبو حفيظة” أو فيلم “الكويسيين”، هي بالأساس التي جعلت المخرجين والمشاهدين لا يتخيلونني إلا في الكوميدي.

وأنا كجيلان، لأنني أعلم أنني أستطيع لعب الأدوار التراجيدية، حاولت من خلال هذا الدور أن أخرج من الدور الكوميدي الصرف، فأنا لا أريد أن أصنّف ككوميديانة فقط، أريد أن أصنّف أنني ممثلة تقدم كوميدا جيدًا ودراما جيدًا.

 

لكنك بالفعل خرجتي من إطار الكوميديا من خلال مسلسل “طلعت روحي”، والذي قدمتِ فيه شخصية شريرة؟ 

بس مالحقتش ده كان مشهدين أو 3 مشاهد، وكنت أتمنى أن يكون الدور أكبر، حتى أوضع في منطقة أنني أستطيع أن أقدم هذا النوع، ذلك أو ذاك.

 

بمناسبة الحديث عن دورك في “طلعت روحي”، كان دور طبيبة تتسبب في إصابة للاعب بقطعٍ في الرباط الصليبي، فكيف هي علاقتك بكرة القدم؟

ردت ضاحكةً “ميح”، كل علاقتي بكرة القدم أنني أعرف أن دخول الكرة إلى الشباك يعني “جول”، لكنني لا أعرف ما يخص اللعبة مثل “الأوف سايد”.

إقرأ أيضا :رانيا ملاح لـ أسرار المشاهير: أنا شخصية خجولة جداً.. وهذا ما جذبني لدوري في سكر مُر

وألا تشجعين فريقًا معينًا؟

أنا أهلاوية.

 

وما هي أكثر الإسكتشات، التي أحبها الجمهور لكِ من “أبو حفيظة”؟

الإسكتش الذي قلدت فيه الإعلامية ريهام سعيد، عن إحدى الحلقات التي استضافت فيها فتيات ملبوسات، وكنا أول ناس نتحدث عن هذا الأمر.

كما أن هذه الحلقة هي “اللي فرقت أصلًا في حياتي”، لأن أنا من بعدها بدأ الناس في الشارع ينادونني “يا ريهام”، هذا الدور علم مع الناس بكلِ كبير وطويل، هذا أول إسكتش تصل مشاهداته إلى مليون “فيو” في أيام قليلة.

ومنذ هذه اللحظة بدأت انطلاقتي، وبدأ المخرج يأخذني في كل الإسكتشات، لأني مؤدية شاطرة، و”أبو حفيظة” كان به تقليد كثير وأنا أحب التقليد، فكنت أقوم بالموضوع بشكلٍ سهل، فـ”ماكنش بيتعب معايا خالص”. 

لو أن في أسبوعٍ ما سنقلد “عتريس وفؤادة”، فلدينا الأسبوع الذي يليه “وفاء سالم وأحمد زكي”، فلم أكن أتعبهم في التقليد، وبالتالي أدوار ازدادت منذ هذا اليوم، وحجم التمثيل كبر تمامًا بعد هذه الحلقة، فهي أكثر شيء فرق معي.

 

وماذا عن أغنية “قماص عينه زايغة أوي بصباص”؟

علمت، لكن لا يوجد إسكتش في “أبو حفيظة” علم مثل ريهام سعيد، فمن بعدها أصبح الناس يعرفونني بـ “ريهام” ولا يعرفون اسمي الحقيقي، ثم أصبحت “البنت بتاعت “أبو حفيظة”، ثم السمكة في مسلسل “ريح المدام”.

فقد أصبح الناس يعرفون أن اسمي جيلان، منذ أن قدمت الفيديوهات، “الناس بقت عاملة لينك بين أنا واسمي من ساعة الفيديوهات”.

 

تخيل البعض بعد الأزمة التي نشبت بين “رضوى” و”ديدا” في “الآنسة فرح 3″، أنكِ لن تكوني متواجدةً في أجزاء العمل التالية، إلا أنكِ ظهرتِ في الموسم الرابع، لكن هل ستستمر “رضوى” في الموسم الخامس؟

نعم، أنا متواجدة بشخصية رضوى في “الآنسة فرح 5″، مثلما ظهرت في “الآنسة فرح 4″، لأن الأمر طبيعي جدًا، فإذا كان “فرح” و”رضوى” قد خسرتا بعضهما لسنواتٍ، ثم عادات لتتحدثا.

فالعلاقة بين “فرح” و”رضوى” مثل علاقة أي صديقتين تربتا مع بعضهما منذ فترة المدرسة، تحبان بعضهما، والدنيا تأخذهما من بعضهما وتغير بهما أشياء كثيرة، ثم تعودان ثانيةً، فما يربط بينهما هو الحب منذ طفولتهما.

فمهما حدث بينهما “ماخسروش بعض”، وهي من الأشياء التي أحبها في المسلسل، لأنها تشبه علاقاتٍ حقيقة كثيرة.

إقرأ أيضا : رانيا منصور لـ أسرار المشاهير : شخصية ليلى في حى السيدة زينب استفزتني.. وهذا هو دوري في مسلسل القاتل الذي أحبه

وماذا عن كواليس “الآنسة فرح”؟

“مافيش كواليس أوي بالنسبالي في الآنسة فرح”، “أنا دوري قل جدًا”، ومشاهدي لم تعد مثل الأجزاء السابقة، فأنا أذهب كزائرة للمسلسل، “معنديش حاجات كثير”، لكننا بقالنا سنين نعمل على هذا المشروع منذ عام 2019.

فكأنني لست ذاهبةً إلى مكانٍ غريب، فكأن لي قريبًا في الإسكندرية، أذهب لأطل عليه كل فترة، فلا أشعر بشيءٍ فأنا أعرف الجيران، الشارع والبيت.

فعلاقتي بالفنانة أسماء أبو اليزيد بدأت من قبل “الآنسة فرح” من خلال “الكويسين”، فنحن نعرف بعضنا منذ ذلك الوقت وظلت تكبر بيننا حتى عملنا معًا في “الآنسة فرح”.

الفنانة رانيا يوسف كان تعاملي معها قليلًا في أو جزء، ثم بدأ يزيد في الجزأين الثاني والثالث، الفنانة مريم الخشت أصلًا كانت زميلتي في الراديو، فنحن نعرف بعضنا جيدًا، الفنان تامر فرج أعرفه من “أبو حفيظة” وشقيقه المخرج وائل فرج كنت أعرفه أيضًا، الفنان أحمد مجدي أيضًا أعرفه منذ زمن.

“أنا ماكنتش بحس كده كده إن أنا بشتغل مع ناس غريبة، هما كلهم حبايبي الكواليس اللي هي الدافية، اللي هو إزيكو عاملين إيه، عملتوا إيه النهاردة، عملتوا إيه إمبارح؟، اللي هو مش غريبة، بس ماكنتش بروح كتير.

 

ولن تستطيعي أن تغششيني، هل “رضوى” ستعود لـ “مو” أم ستتركه؟

أجابت ضاحكةً، “لا مش هعرف أغششك الموضوع ده، صعب عليا، ده فين ناس كتير أوي تزعل مني”.

 

تظهرين كضيفة شرف بمسلسل “الفرح فرحنا”، فهل يمكن أن تحدثيني عن دورك فيه؟

أظهر في المسلسل في حلقتين فقط أنا والفنان محمد علي رزق، وهي المرة الأولى، التي أتعامل فيها مع المخرج معتز التوني بشكلٍ رسمي، فقد صورنا لمدة يومين وكانا يومين لذيذين وسعدت بأجواءالتصوير فيهما، وهو رجل لذيذ وجميل جدًا، وأنا أحبه كممثل قبل كمخرج، وأحببته كثيرًا كمخرج.

وهي المرة الأولى، التي أعمل فيها مع الفنانين ميرنا جميل، أوس أوس وويزو، سعدت جدًا أنني تعرفت بهم، فويزو كنا قد عملنا معًا في مسلسل “رجالة البيت”، لكن لم يكن هناك حوار بيننا، فلم تجمعنا أية مشاهد، إنما هذه المرة أحببتها جدًا جدًا، فهي لذيذة جدًا، ونفس الأمر بالنسبة لميرنا جميل، فلم أعمل كثيرًا في المسلسل، لكنني كسبت ناس لذيذة، “ماكنتش أعرف إن هما لذاذ كده على الحقيقة”، فأنا أحبهم كممثلين، إلا أنني لم أكن قد تعاملت معهم إنسانيًا من قبل.

 

 وهل سيتم عرض المسلسل على منصة إلكترونية، أم على شاشة التليفزيون؟

على شاشة التلفزيون، لكنني لا أعلم على أي قناةٍ سيعرض.

 

وكيف ترين مسلسلات المنصات والـ 5 والـ 10 حلقات؟

أرى أن فكرة مسلسلات الـ 5 والـ 10 حلقات “ألذ حاجة”، لأن هي لذيذة جدًا “عاجباني أوي”، والدليل أنها فكرة ناجحة جماهيريًا، وأرى أنها تعطي فرصًا كبيرة جدًا جدًا، أولًا أنه إذا كان المشاهد لا يحب ممثل ويحب ممثلًا آخر، فه ليس مجبرًا أن يشاهد الحكاية التي بها الممثل الذي لا يحبه، وإنما يمكنه الانتظار للحكاية التي بها الممثل الذي يفضله.

وبالتالي فإنه لن يشاهد حكايةًا ما، لكنه لن يخسر المسلسل ككل، فهذا هو الأمر الجيد في هذه الأعمال، و”أنا بحب فكرة إني مبقاش أتفرج على حد واحد طول الحلقات”، والتي بدأها مسلسل “نصيبي وقسمتك” للمؤلف عمرو محمود ياسين، وكان الناس ليسوا متفهمين لطبيعتها بشكلٍ كبير، كل 5 حلقات قصة جديدة، لكن من بعدها انطلق الموضوع بشكلٍ أكبر وكان عظيمًا، ومن جهةٍ أخرى، أنه يمكن مناقشة كذا قضية اجتماعية، وليست واحدةً فقط، وهذا شيء جميل أيضًا.

إقرأ أيضا : الكاتبة ميرنا الفقي لـ أسرار المشاهير : كلنا حته من القمر ويجب أن نتقبل بعضنا البعض على ما نحن عليه

على ذكركِ لمسلسل “نصيبي وقسمتك”، شاركتِ من قبل في الجزء الثاني من العمل، فهل توافقين لو عُرض عليكِ المشاركة في أحد حكايات الجزء الجديد؟

نعم، أوافق جدًا، أنا أحب كتابة عمرو محمود ياسين جدًا وأحب طريقة تناوله للموضوع وأحب سيناريوهاته، فهو إنسان لطيف ومحترم على المستويين الفني والإنساني، ومسلسل “نصيبي وقسمتك” من المسلسلات الجميلة.

وبالفعل كنت سأشارك في الجزء الثالث، لكنني تعرضت لظروفٍ وقتها ولم أستطع المشاركة فيه، فعمرو محمود ياسين يرشحني دائمًا في لأي حكاية تكون “لايقة عليا ولذيذة”.

 

طرحتِ أغنية “مش بتاع جواز” مع نجم السوشيال ميديا عز شهوان، فكيف جاءتكما الفكرة؟

أنا وعز شهوان بدأ التعاون بيننا منذ شهر 1 أو 2 الماضي، وهو كان مصدقًا أنه يمكنني كتابة كلمات أغاني، فقلت له “أنا مابعرفش أكتب”، فقال لي “جربي، إنت كتبتي حاجة قبل كده إسكتش على الفيس بوك”، فقلت له “آه ده إسكتش”، فقال لي “بس إنتي كاتباه بالسجع مظبوط والوزن”.

فقلت له “بس دي حاجات ضحك”، فقال لي “ماحنا مش عايزين نغني الأطلال، عايزين نهزر”، قلت له “طيب هجرب”، ظللت كذا أسبوع أقول له “مافيش حاجة جاية، تعالى نشوف لنا شاعر”، فقال لي “لا”، حتى جاءني الإلهام، فكتبت أغنية أعجبته كثيرًا، وقمنا بطرحها في 21/03 الماضي، يوم عيد الأم، وأحدثت ضجة لذيذة “على أد التيك توك”.

ثم نفذنا الأغنية التالية “كلبوبة”، أحدثت صدًى طيبًا، وأخيرًا، “اليومين دول قولت له في أغنية جاية على بالي حاساها أوي”، فقال لي “إيه”، قلت له “كذا”، قال لي “يلا تعالي نسجلها علطول”، ثم قمنا بطرحها.

التعاون مع عز شهوان لذيذ جدًا، هو شاطر جدًا، وأنا أحب موسيقاه من قبل أن أعرفه، أحب توزيعاته والـ “bases” التي يلعبها، فأنا “fan” له أساسًا، هو “مطرقع”مثلي، فأقول له “ماتيجي نعمل كذا”، “يقول لي “يلا تعالي نجرب”.

والأغنية الجديدة “مش بتاع جواز” أشعر أنها ستحقق صدًى طيبًا، وقد بدأت تحقق “فيوز” لذيذة، ورغم أنها منذ مدة قصيرة، لكن الناس بدأت ترسل لي تعليقات عليها، فمن الواضح أنها نالت إعجابهم.

 

وما هي أعمالك القادمة؟

لدي مسلسل، لكنني لم أتفق عليه بعد “لسه بشوف”، وهو مسلسل “off-season”، لكنني لم أتخذ به قرارًا بعد.

إقرأ أيضا : نضال الشافعي لـأسرار المشاهير :سعيد جدًا بتجربتي في حكاية 90 يوم و أتمني تجسيد شخصية تاريخيةوهذه أقرب أعمالي لقلبي

إقرأ أيضا : دينا فؤاد لـ أسرار المشاهير : شخصية مروة تشبه ستات كتير.. وهذا رأيي في كيفية تخلص الأزواج من الملل والفتور

أقرأ أيضا : أحمد حلاوه لـ أسرار المشاهير سعيد بدوري في حكاية 90 يوم.. وأعتبر نضال الشافعي بمثابه ابن لي

 

قد يعجبك ايضآ

التعليقات مغلقة.