واشار غولدشتاين الى إن وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية الأميركية تقدم الدعم للعديد من الوكالات الفيدرالية التي تعرضت للهجمات السيبرانية ,ونعمل الان بشكل عاجل لفهم الآثار وضمان المعالجة في الوقت المناسب.

وفى نفس السياق لم يتضح حتى الان اذا كان المسؤولون عن اختراق الوكالات الفيدرالية هم مجموعة برامج فدية ناطقة باللغة الروسية.

والجدير بالذكر تأتي هذه الهجمات السيبرانية بالتزامن مع حملة القرصنة، التى استهدفت كبرى الجامعات الأميركية ,وحكومات الولايات المتحدة منذ ما يقرب من شهر.

وأعلنت مجموعة “CLOP”الناطقة بالروسية،فى حينها مسؤوليتها عن بعض عمليات الاختراق،التي أثرت على موظفي “بي بي سي”، والخطوط الجوية البريطانية، وشركة “شل” للنفط.