(هل تُحِبُنِى)
سَألتْهُ هل تُحِبُنِيِ؟
فأجابَهَا أنا لا أريَ غَيرَكِ من النساء ولا أتمني سِواكِ ولا أُريدُ أن تترُكِينِىِ لحظه وأشعُرُ أنَكِ الهَواءُ الذى أتَنَفَسَهُ ولا أُريدُ أن أُفارقَكِ أبدًا أغارُ عَلَيكِ من النسيم ومن شُعَاعِ الشمس المَوتُ عِندِىِ والحِرمَانُ مِنكِ سواء.
أهكذا أكونُ قد أحبََبتُكِ؟.
( احمد جنيدى)
المقال السابق
المقال التالى
قد يعجبك ايضآ