والد ياسمين صبري “كانت بليدة وطلعت روحي ويا دوب تنجح بالعافية”

 

 

 

كتبت: آية رجب

•اتولدت لها شغالة فلبينية وبتلبس من باريس.

•دخلت مدرسة ال EGC أرقي مدارس اسكندرية.

•عاشت في فيلا بحمام سباحة وصالة جيم.

•كانت بليدة وطلعت روحي ويا دوب تنجح بالعافية.

 

 

عاد الدكتور “أشرف صبري” والد الفنانة “ياسمين صبري” زوجة رجل الأعمال “أحمد أبو هشيمة” ليواصل نشر حقائق قديمة عن حياة ابنتها.

 

منذ أن تزوجت “ياسمين صبري” زوجها “أحمد أبو هشيمة” ونشب الخلاف بينها وبين والدها ليصبح على الملئ من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.

 

 

نشر الدكتور “أشرف صبري” منشورًا طويلًا، على صورة قديمة لاحدي المدارس الكبري التي التحقت بيها ابنته “ياسمين” في أحدي المراحل الدراسية.

 

وجاء المنشور كالتالي “دي المدرسة اللي اتخرج منها بناتي اللي واحدة منهم بتدعي انها كانت في مدارس عربي وعاشت حياة بائسة فقيرة وانها وصلت بمجهودها! هو الكدب في حد يوصل للدرجة دي؟ انا افهم الكدب لما تبقي غلبانة وتكدبي تقول انا من عيلة كبيرة ومدارس اجنبية وعيشت في سراية وبابي كان وزير وهو بيشتغل عامل! يبقي كذب له مبرر!”.

 

واستكمل “لكن ان واحدة اتولدت لها شغالة فليبينية بتلبس من باريس لاني كنت باجيب لها لبسها من هناك ودخلت مدرسة ال EGC ارقي مدارس اسكندرية في وقتها وعاشت في فيلا بحمام سباحة وصالة جيم ولها غرفة خاصة بحمامها”.

 

 

واضاف “وكانت بليدة وطلعت تروحي ويا دوب تنجح بالعافية بخمسن في المية وكانت بتروح الكلية بالعافية واصحيها الصبح بالساعة عشان تروح الكلية وتترفد في السنة مرتين وعميدة كلية اعلام بيروت موجودة وتشهد”.

 

 

ليحكي عن معاناته لاستكمال تعليمها “كنت اروح دايما اقدم اعتذارات وشهادات طبية عشان ترجع الكلية وشهاداتها عندي كلها كحك وابوها دكتور. تطلع تدعي انها عاشت حياة بائسة وغلبانة وبتكمل باقي الشهر من غير فلوس! ايه الكدب والفيلم المتخلف ده انتي عايشة دور تمثيل ورثاه من جد والدتك سيد سليمان”.

 

 

ليستكمل حديثه موجه لها السؤال “وبتكدبي ليه؟ . حتاخدي نشان يعني علي خيبتك وفقرك وصلتي وبقيتي حاجة؟ انتي بالنسبة لابوكي حتة عيلة مش فاهمة بتعملي ايه غير انك بتشوهي اللي رباكي عشان الناس تسأفلك. حتي اخوكي بهدلتيه اللي طول عمره جنبك وبيجي من اخر الدنيا عشانك! ياشيخة بطلي اللي انتي فيه ده وحسبي الله ونعم الوكيل فيكي. بطلي تجيبي سيرة عيلتك ابوكي اللي رباكي منك لله”.