وحشاني أمي … بقلم / فتحيه على

وحشاني أمي

فتحيه على

وحشاني فيها نظرة عنيها ولمست
أيديها وكلامها وهي بتحكي
عني واحشني صوتها لما
تناديني أبني ضنايه
كانت تملي شيله همي وحشاني
هي الدفا لما أحساسي بالجفا
أحسه من أقرب ناس ليه
وجودها كان فيه
الأمان والحنان
وحشاني ومن بعدها لا ليه أهل
ولا سند ولا جيران ولا ولد
ولا حد يسأل عني
كانت كتير
لما أتعب تبكي وتجري واحشاني
كانت. الحب والحنان
أم. صابره متحمله
على مر الزمان وتقول دا قدري
الله يرحمك يا أمي
قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.