الدكتورة نيرمين فاروق ترثى والدها:أبويا .. وأحزان بنت مصر الجميلة

دكتورة نيرمين فاروق تكتب فى رثاء والدها:

أبويا .. وأحزان بنت مصر الجميلة

Written by: Dr. Nermeen Farouk Hassan

دكتورة/ نيرمين فاروق حسن                              
دبلوم الدراسات العليا إصابات رياضية               
دبلوم الدراسات العليا دراسات إسلامية            
ماجستير فسيولوجيا الرياضة                       
 دكتوراة التربية الرياضيه _ جامعه حلوان           
الكاتبة الصحفية بصوتنا نيوز _ و جريدتى أسرار المشاهير واليوم الدولى
– الضابط/ فاروق سعيد حسن
– بكالوريوس العلوم العسكرية
– ليسانس الآداب قسم إجتماع
كلية الآداب _ جامعة عين شمس
– دراسات عليا للماجستير علم الإجتماع كلية الآداب _ جامعة عين شمس
– ليسانس الحقوق _ كلية الحقوق جامعة عين شمس
– دبلوم الدراسات العليا دراسات إسلامية المعهد العالى للدراسات الإسلامية بالقاهرة
– مدير عام بشركة المضارب والمطاحن المصرية
– المدرس بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة لسبع سنوات فى مدينة الرسول علية الصلاة والسلام
– رجل الأعمال حرة بالقاهرة _ مصر
وتزوج بأمي الجميلة حفظها الله وأطال فى عمرها ومتعها بالصحة والعافية وهو ذو الواحد والعشرين ربيعاً
# ووالد الفرسان الأربعة :
_ الدكتورة/ نيرمين فاروق حسن
بمصر وأمريكا
_ المهندس/ محمد فاروق حسن
رجل الأعمال الحرة
_ المحاسبة/ مروة فاروق حسن
_ المحامى/ أحمد فاروق حسن
رجل الأعمال الحرة
 *******************************************
الدكتورة : نيرمين فاروق ترثى والدها الجنرال فاروق حسن بهذه القصيده واليكم ابياتها
أنا اللي كنت .. على أبويا حبيبي مسنودة
كنت حاسة .. إنى عايشة وموجودة
كان حنانة .. مخلينى سعيدة مستورة
وإبتسامتة .. بتهون عليا وأنا نفسى موجوعه
بحبه لى وإهتمامه بي .. كنت دائماً محسودة
كبرت بحبة .. وعمري ما كنت أبدا مهمومه
عرفت الهزيمة .. وبتشجيعة كان لتفوقي قيمه
أبويا حبيبي.. يا من جعلتنى أجمل وأسعد أميرة
أبويا يا أعز .. وأغلى الناس ياصديقى وحبيبي
عن طيبتك هأقول .. وللممات حأفضل حزينة
أبويا جسر .. من الوفا ممدود وصبره ماله حدود
أنا عزي .. من خيره وفراقة حزن أكيد موجود
أنا اللي من غيره .. ماكانش هيبقى ليه وجود
وكان زمانى وصلت فى حياتى لطريق مسدود
وكانت أحزانى لتظل جرح كبير مشهود
لولا أبويا .. كان بأصعب الأوقات يحميني
كان معايا .. كان دائماً جنبى موجود
لكنت .. إنتهيت قبل أن أبدأ مشوار حياتي
بإبتسامتة الجميلة.. كان بيتفتح كل باب مسدود
تركتني ياحبيبي.. لدار البقاء وصار الحب مفقود
و بعدك …. أصبحت الآن يتيمه .. حزينه
وأصبح .. لدموع الحزن الآن معنى وقيمة
ولكن …. رب العباد دائماً موجود
ورحمته بلا حدود ….
ورزقة الجنة بغير حساب .. آمين يارب العالمين
# لكل من قرأ أسألكم .. الفاتحة على روحة الطاهرة الغالية.
قد يعجبك ايضآ
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.